قصة قصيرة ولكن فيها حكمة

بسم الله الرحمن الحيم


القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر

معاني جميله وحكمه اجمل

الله يعطيك العافيه ع هالقصه
وبانتظار المزيد

عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

عن جد حكمه مفصله
::

لاهنت يالغالي

لاهنت يالغلا ع الطرح الجميل
تحياتي لك

عوافي ع هالطرح الرائع
آِحْتِرَآمِيِِ
,’

خيل الغرااام
يسلمو يالغلا ع الطرح المميز
لاخلا ولاعدم
حبي
بقايا

يسلموو كتير يعطيك العاااافيه


تحياتي لك

يعطيك العافيـــه
اشـــكـرك
احـــتـرآمي

يعطيك العااااافيه

يعطيك الف عااافيه ع القصه

في انتظار القادم