[( ســــجــــل دٌخُوَلٌك بٌـــبٌـــيٍٍـــتً شًعرٌ )]

كِنت أظنّ
وِ كنتْ أظنّ !
وِ خآآآبْ ظنّي / مِن رَحلتتْ .’

حبيبي والذكريات , تقول : أذكر - لو نسيت !
.............. وأنا أعيش , وكل خطوه , ينكسر فيني غصن ,

وقفت في قلبي حنين , وطاحت احلامي ومشيت
.............. أنا , الغريب وكانت أرّصفت الشوارع لي وطن

دوْرّت - بالماضي ولكنْ ! يا - أمانينا , لقيت , :
.............. حتى أبْتساماتي , من الايام : مليانه ( حزنْ ) !

ابتسم رغم الظروف ورغم عن أنف الزمآن ,
ماخلق ربي عسير الا خلق بعده يسير !

ما فادني حلمي ولا فاد ( حلّمه )
من , أبّتدينا / ندري أنْـا أنتهينا !

لو نخفي اللي جاي في كم / كلّمه
( ملامح ) , الفرقا تبيّن , ( علينا ) !

يمرّ لك في أيسـر الصـدر طـاري
من ليلة غيابك الى اليوم ما غـاب !


متى بتجي ؟ مليـت كثـر إنتظـاري
لا لاح لك زولٍ .. ولا دِقّ لي باب !

جيت أستأذن آلـ ذگرْى ..
بعد إذن آلـ / غلآ وْ آلعمرْ وْ آلعشرْة ,
..... أنآ أستأذن !
مآعآد لـ جلستي دآعي ..
وْ رْحت أرْتّب شنآط آلـ حزن وْ أجمّع أشيآئي ,
بقآيآنآ ،
صفآرْ أوْرْآقنآ ،
علبة رْسآيلنآ ،
هدآيآ آلـ عيد ..
عزآنآ : هذي آلـ دنيآ .. تحب تبآعد آلـ غآلين !

يمرُونيّ مِثل " ريِحة هليّ " وأتلحفْ , عيُونيّ
أخآف إنْ فتحتْ عيِنيّ , يَفز الشُوقْ مِن عِينيْ
حبَآيَبْ گُل مَآ يطريّ " لقآهُمْ " يَنخطِفْ , لُونيّ ‘
وأرُوح أرگُضَ على طآريّ لقآهُمْ وأفرد إيَدينيْ

كل مانويت اكتب حكايات عمري
تثقبل اوجاعي واخاف الكتابه

انآ وهي طول الزمآن الرقم الأول والوصيف

آكتب لهآ ورد الغلآ ويفوحح لآمن شمتهه

في غيابك صابني شيٍ كثير
واحمد الله ميزتي صبر وثبات