04-20-2012
|
|
أبَجَديهْ عِشقْ ..مُرتَبهْ علىْ رٌفوفْ الحَنينْ..,
مَ بقآأ عندي لك أي شي !
غيرْ ذكريآأت أيآأمنآ
صورةة تجمعنآأ سوى . .
ومن بعد ذيك الخيآأنة . . !
ت ب ع ث ر ت " آحلآمنـآأ . .
انا من اكون ؟
سألتك وجاوبتيني وقلتي كل : شي !
مرت ايام
ومرت شهور
تغيرتي علي !
وزادت نبضاتي خوف
سألتك من جديد : (
آنآ من أكون ؟
ب قسوةةة جآمدةة قلتي : ولآ شي !
زآد فيني الحنين ن ن " وآنتي م دريتي !
طيب لآتدرين لكن آسبقي جروحك . . تعآلي "
آقتلي م بققققى فيني !
وش تحترين ؟
وليه تبكين ؟
هو آنآ ميت من قبل وآنتي م دريتي :"(
سآافرت ؟
قول آنك تبي ترحل ولآ تدري كيف : (
آدري آنك حولي وتقنعني ب ذآك الغيآب !
لآتجي !
خلك مع غيري وارحل ي سخيف !
قآلوهآ لي : لآتعشقين آكثر ،
وينفتح ل الجرح مليون بآب !
تجرحني وآن بكيت قلت : آسف م قصدت . .
لآتعتذر لي !
آدري آني م آهمك !
وقربي زآد لك [ همك ] !
وآنآ صرت : آخآف أموت من كثر م انجرحت ت ت :"
طويت آورآق آحلآمي وزآد غيآبك آلآمي : (
ح ل م ت " آني آشوفك !
وتجرحني وأقبل : كفوفك !
طعم فرقآك " مر " وآحسه حيل قآاسي !
وطويت آورآق آحلآمي !
و يقولون أبعد شوي . . ل جل يحن لك و يخف آلعنآ !
هذآ انآ بعدت ومآ شفت شي :") . .
جرحي يلعب بي وأحس م عدت : أنآ :")!
وصرتَ أعزفَ موآأجعي !
وآاغنيَ معَ جروحك " اللـه لنآأ
مـَ عرفتَ الا آن ِ آعز آلنآأس رآأح . .
وتركنيَ معَ وحدتيَ والعنآأ !
آنآ آهديه روحي "
وصآأر يهديني : جرآأح !
يحدني جرحكْ ع السكُوتَ . .
وآفرضَ على روحَي حيآأة زآايفه !
وتحرقني عشآنك : دمعة حآيرةة !
وآبكيَ ندم !
ع اللي حصل . .
وبدآأخلي قلبن يمٌوت !
وانتفضت من جرحك وبكيت !
وخأويتْ آحزآني والسبة " آنت . . !
ب احتاج غيرك !
ولاتجيني ان شكيت !
وش بقيت فيني ؟
علمنّي لاهنت !
على الله . .
آشُوف فيك آلألم اللي فيني !
ويذوب جرحي ويدآويه غييييييرك !
خسآرةة تنزل دموعيَ والسبة : يميني !
صآافحت كفكَ . . وتسآهلت . .
ومآهميتكْ كْ كْ !
وديَ آهآجر . . معك يَ طير " الوفآ . . ! : (
فآهم آنك آنظلمت !
وحظك مثل حظي " ش ي ن !
خلنآ نرحل ونعلمهم كيف : الجفآ . .
ونحآول م نبكي ع فرقآهم . . بين " حين و " حين " !
َ م صنعَ فينيَ جرحَ رحيلك . . غير المكآبَر . .
وتقول :
وشَ في برُودك ؟
مآفييييه شي . . رُوح سآافر
فيني ملآمحَ من بعدَ جرحكَ " آعثرتْ ~
حسبيْ على قلبكَ | القآسيْ وحسبيَ عليك , !
ليتَ مشآاعرك تأسفت منيْ . .
أو حتى " آستحت ْ !
غير البلآ بآقيَ تطعنيْ بـ " يديك !
ليه يجمعني ب ذكراك ذاك المكآن !
وليه اخافك بعد تجريحك وآتمنى آمُوت ~
كنتَ آعشقَ لك روحك وآنآ فآقد أمآن !
تحملت الجرُوح ومآات فيني السكُوت !
مع السلآمه !
بسَ قبل لآتروحَ آنسى ذآك الوصآالْ
من فتحتيَ بآب : فرقآنآ !
. . . . . . . . . وآنآ حالي متلعثم !
آطيحَ من جرحك وقلبي نبضآته : ألم . . !
كلَ م فيني صآر رآضي لـ قدركْ
. . . . ومستسلم !
حتى المشآعر تكآبر وتقول : م يهم !
هذآ أنت رآاجع لي وتقول : تبيني !
لآتحتريني . . !
وعلم أسلوبك آلرآقي يفرح بـ آلغيآاب ~ !
علم روحكَ تزعلَ بدون أسبآب !
ولاتجيني !
ولاتجيني !
ولاتجيني !
وليه آحححرق أعصابي . . ؟
وفيني من نآر صدري " جرح يحرق " ح ن ي ن ي !
وآنفآسي مرتآعةةة ,
ولا أدري وش جرى بي ؟
بس آدري آن اللي جاني منك " مكفيني !
طبيعي تظلميني " يعني أنتي صح ! وأنآ دآيم الغلطآن ،
وتقولين :
م شبعت وانت تجرحني ؟ مليت أعطيك فوق جرحك حنان
،
|
|