يآحسسره المدينه على ضيم [ فرقآ إ أ ك ]
كنت أحاڪي هـ” المدينه ” ..
شلون هي حلوه بوجودڪ ..
وصارت تحاڪيني إنها :
موحشه ,
زحمه بدونڪ
كل شئ فيها بڪاڪ
صبحها سافر معاڪ
حتى هالـ ” ليل ” اللي فيها ..
تاه نبضه في خُطاڪ ..
والشوارع !
……. والمباني !
……........و الأحاديث القديمه !
ڪلّها تصرخ تبيڪ ..
نبضها صار بيديڪ ..
وجتني تسألني الـ ” المدينه ”
صدق راحت و ماخذتني !
منهو بيعلّم زماني ؟
إنها وحدها لي وجود ..
وصارت تهذّري الـ ” مدينه ”
” أڪسجيني .. من يجي يتنفسه !
ثاني اوڪسيدي .. من اللي يجمعه !
صدري الدافي .. من اللي يسڪنه !
دمعي الخاين .. من اللي بيمسحه !
وآه ياطول المسافة
واه ياشوقي عليڪ
…………….. شفتي وش صاب الـ ” المدينه ”
يوم أنفاسڪ جفتها ؟
،
مثلها بالضبط حالي
…………… وهي أقلّ منّي بڪثير !!
|
لاتَنـِـِاظَرنيَ ڪَذاَ مآهوَ .. اولَ جرَحْ منَڪَ! قبَلهاَ...يآماَ جرَحّتْ وفيَ دٌمٌوعيَ اسستبَحتْ طآحَ من لَيلڪ "آلـمَ "وطَآحَ مَنْ ليليَ حبيَبْ
|