[( ســــجــــل دٌخُوَلٌك بٌـــبٌـــيٍٍـــتً شًعرٌ )]

واللي جعل بـ المااء .. حياة المخاليق .!
إنك غديت اليوم .. أغلىَ مِن المَااء ..

عز الله ان اليوم جالست الافراح
يومي سعيد وضحكتي بالشفايا

(لآ طلبت آللّه) . . عليك بِـ/ حآجتينْ
آطلب آلجنّه / وحسن آلخآتمهْ.. !

-

آجممَل مَ آنجزتهه فِ حيآتي ‘
إنني وضعت مشآعر ذآبت
في قلبككَ رغماُ عنكك !
جعلتكك تبتسم . .
شغلت تفكيركك لو قليلاُ ! ‏​
زدت ضربآت قلبكك. .
جعلتہﮪ يخفق عندمآ يرآني
أو يسمع عني ،،
مَلئت عقلككَ بـ تسآؤلآت
آقلقتكك ! ..شغلتكك !
حددت أنفآسكك ۆ مشآعرك ،،
نظرتككَ ﻟ الحيآة إختلفت ، بِـ [ سببيّ ] !

هذآ يبيني بس مازآدني آعـــجـــــــاب :::: وهـذآ بغيته بـس مـآحـس فــيه

حالتي حاله مريضٍ وعيا لايقوم
زايدٍ فيه التواني ولااعرف علته

لا أعلم كيف نظرة الناس لي ؟
لكنْ / أعلم بإنها تختلف .. !
أثق ب' نفسي وب' أخلاقِي
فما دمّت أمشي " مستقيم " ..
( لايهمنيَ ) إذا ظهر ظلّي للناس [ أعوج ]
ف' كلن يرى الناس بـ :
عينه وتصوره لا أكثر
ايّاً كانت رؤياك
انت قمّت برسمها وتصديقها
أمّا ( النوايّا )
ف وحده الخالقَ العالم بها '



انشششهد والله

يبَـقى آلبنيّ آدم | مجَرد وُ مخْلوُقٌ ’
مَلك وُلكّن فيّ الحقيقْة بَـلـآ ملّك !

كم وآحد ٍ عنك يبعدني ورديته

وفيـت وآدري وفآي مآ يصغرني

،
جيتك أدوّر وجهي اللي ضاع فـ زحام العمر
...... للحين في بالك يمر ؟
دمعي .. شُحوبي .. بسمتي
تلويحة الحزن فـ عيوني
والسهر !
يا عابر ٍ بين الضلوع الذابله : ماشفتني ؟
أنا لي عُمُر .. ما اشوفني !