كنت ف أصبحت... حلمت ف أخفقت
كنت ف أصبحت... حلمت ف أخفقت
كنت ف أصبحت... حلمت ف أخفقت
كنت ف أصبحت... حلمت ف أخفقت
،،
بمسآء لآجديد فية، سوى سينآريو لذكريات يعرض.
وبين لقطة وآخرى، فوآصل من الحنين المتمرد.
،،
كنت أملآ مستقيم لايسقط،
وأصبحت عنوان آلم متجدد..
كنت كل ليلة من ليالينآ انتظر،،
حلم..! أصبح يحتضر..
،،
كنت آخشى مايسمى بالفرآق.،
وأصبحت أتوسد أوجآعه..
،،
أنا لا أبكي، ولا أبتسم.
أنا ميته على قيد الحياة،
وعآئشة على قيد الاموات..
بنتظار...!
الفرج"
،،
لست بقريبة من السعاده كل القرب..
او بعيده عن الآلم كل البعد..!
أجدني اتوسط كل شي.
أغفو باوسط ساعة من منتصف الليل
وتغفو أحلامي معي..
،،
عند منتصف الفراق..
واول رحلة مابعد اخر فراق..!
اعتقدت انه هنالك حياه مابعد الفراق..
فوجدت لاحياة بعد ممات حياة الاولى..
،،
تيقنت كذلك اني لست من الاحياء
او من عداد الاموات..!
،،
كأن سيء جدا ان يكون القريب البعيد..
والأسوء ان ارتبطت صوره بالحنين والاشتياق فزداد القلب وجع..
كل شيء ذكرى مؤلمه،
،،
بمنتصف الفرآق كنت اريد وداعه ك"حبيب" لا "غريب"..
،
ومضة:
الكتآبة هي أحآديث لم نمتلك الجرأءه لقولهآ...
بأحلامي القآدمه أعدك أن تكون جميعهآ مليئة بالأمل..
ستكن مع نفسي..
لن ازعج بهآ أحد
وستكن بهدووء...
العرض العادي
