![]() |
طال الإنتظار
وتبقى الروح تشكو ألمها من هذه الحياه ومن فيها
هل فى إستطاعتنا أن نوقف هذا الأنين وهذا الانهيار ..! لا أظن ذلك لانه عندما تتمدد صرخات الروح فى القلب والجسد لا يمكن تصديها وتوقيفها تألمنا ومازلنا نعانى تكلمنا وصرخنا ومازلنا نعانى كيف الصمود وكيف الروح تنبض نبضها كباقى البشر انين القلب كل يوم يزداد وذكريات الماضى تجعلنا نقف العمر كله فى حداد هل هذا نصيبنا من هذه الحياه والدنيا التى خُلقنا فيها ما هذا النصيب الغريب هذا قدر ربما نصيب ربما مكتوب ربما حظ من المؤكد مازالت الروح تصرخ ومازالت الكلمات تجف مازال القلب يتألم ومازال الجسد يذبل مازلنا نبحث عن الراحة ومازالت الراحة تتباعد عن وحينا مازلنا ومازلنا ومازلنا والروح بجروحها تثقل على عاتقنا سألت أحدهم يوما ماذا علينا أن نفعل .. أجابنى الصبر والانتظار هما الحل فقلت فلنجرب جربنا الانتظار وانتظرنا سنين وشهور وليالى بأكملها فقلنا ماعلينا سوى الصبر جربنا الصبر فوجدنا انفسنا بلهاء بين أناس يعتقدون أننا عن حقيقتهم غفلاء قالوا إنما للصبر حدود وإن الانتظار فى قلوبنا مسود وهناك صديقٌ وهناك عدو لدود وهناك نبض يذهب وللاسف لا يعود هل مازال فى أيدينا شيئا لنفعله بعد هذا كله فما هو إذا لا تخبرونى بأنه صبرا او إنتظار فالذى عاش الاثنان يتعذب من ذكرهما مرة اخرى طال الانتظار والقلب يتألم ويعانى من الانكسار والعين تشكى والدمع منهار والجسد يذبل وليس بيده اى قرار فماذا علينا أن نفعل إذاً إذ لم يعد بايدينا القرار بقلمى ليلى خلف 24 \ 9 \ 2011 |
عوافي ع هالطرح الرائع
آِحْتِرَآمِيِِ , |
لولو..|~
تسسسلمين يَ غناتي على هيك طرح.. لاحرمنا من قلمكِ .. تقيمي.. دمتي.. |
الغاليه ليلى
موضوعك رائع... والروعة بنقلك اياه تسلمي ياالغاليه علي حسن الأختيار |
يعطيك العافيه ع الايــــرآد ,, تقديري ,, |
يعطيك ربي الف عافيه ي الغلا
لاعدمتكك دمتي بخير |
اقتباس:
يسلمووو على التواجد |
اقتباس:
تسلمين حبيبتى على مرورك الجميل الله يجزيكى الخير يارب |
اقتباس:
تسلمين ياغالية والله هذا بس من ذوقك ربى يجزيك كل خير |
اقتباس:
يسلموووو يافندم على التواجد الجميل |
اقتباس:
يسلمووو على المرور يجزيك الله الف خير |
تسلمين ياغلا
على هالتواجد الجميل منورة غلاتى ربى يجزيكى الخير انشالله دمتى بود |
الساعة الآن 09:43 PM |
™ Powered by
D55R
D55R ™ | [ 2010-2025 ]
جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها