![]() |
حين تشتاق الذات الى انجاز ما
[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;border:10px ridge gray;"][cell="filter:;"][align=center] حين يشتاق الذات الى انجاز ما ، تنفعل النفس مع الطموح ويصنع وفق رغباته امنيات شتى، ويتذكر ما يطمح اليه حسب درجة الاندماج الذاتى مع الامنية ثم يذكر بكلماته ويتردد ، لذا لا بد من التوقف عند هذا الحد حتى لانقع فى احلام فارغة - او كما يسمى احلام اليقظة - ، وعلينا ان نبدآ بتكوين إطار عملي وواقعي للأمنية ونجعلها ضمن رسم الاهداف ثم نخطط لها بكل جدية ، ولهذا حتى نكون عمليين فى امنياتنا ونحول احلامنا بشحنة من الجدية الى اهداف حقيقية فى حياتنا، ينبغي مراعاة النقاط التالية :- . 1- قس قوه الرغبة فى امنيتك مع حب الانجاز وقوه التفوق والتغيير حتى تطمئن من قوه الدفع نحو التحرك السليم. 2- اجعل التوافق بين ذاتيتك واهدافك من بدايات الاستشعار بالنجاح حتى يكتمل الانسجام ويستعدل المسير. 3- تخيل النتيجة الايجابية وروّض نفسك على ذلك وقل بكل قناعة:- - من يجعل الحلم حقيقة ان لم يكن انا ؟! - ما اجمل ما اعملُ عليه ، يجب ان اخطط له ، وابرمج اوقاتى للحصول عليه . 4- وقع بمنتهى الدقة والترتيب بربط حاستك الداخلية مع ما تريد وما تتفكر فيه ، وبذلك تضع لنفسك رابطا لا شعوريا للتفاعل المستمر. 5- واغرس شجرة الثقة بكل قناعة فى نفسك ايضا للاستمرارية ، وراعها كل ما تطلب منك للتربية عليها، لانها من مقومات نجاحك . 6- وليكن تصورك فى كل هدف بان لك القدرة على الوصول إليه، وان لم تقدر فاجعلها من ذخيرة تجاربك، وان فشلت فاعتبر بها لتكملة النجاح. 7- واعلم ان المنتج والمتفوق يستثمر كل محطات حياته ويستفيد من كل مراحل أوقاته سواء كان من تجارب الماضي او اولويات الحاضر او التحظيط للمستقبل. 8- وهذا هو المخطط النفسي الذى يجعل مشاعرك تذكر الامنيات ويدفعك لتحقيقها، ولا شك ان هذه هى العريضة المطلوبة منك ، وحتى تطبقها بكل صدق من اعماق شعورك، لذا لا بد من التحول الى خطوات عملية حسب تحديدك للهدف. لاستثمار نتائج مشروعك عليك بالعمل بكل عزيمة على هذه الخطوات:- - خطط بوضوح خريطة مشروعك ونقاط الارتكاز فيه. - اجعلها خطوات عملية مرحليه وفق فقه الاولويات والموازنات. - تفكر بكل ما تستكمل به الخطة وفق متطلبات المشروع المزمع تنفيذه . - وهذه تتطلب منك معرفة القدرات الذاتية والموضوعية وكذلك الإمكانيات. - ولا تنسى قياسات الزمان والمكان وكذلك التأثيرات خارجية حتى لا يؤثرعليك سلبا. - و زيّنها بشىء من المرونة وليكن تقديرها كنسبة الملح فى الطعام، للسيطرة على الطوارئ . وهكذا تجعل القرار تنفيذا والحلم واقعا والتخطيط عملا وتستلذ بالثمرات [/align][/cell][/tabletext][/align] |
يعطيك العافية
لا هنت :113: |
عواافي على الطرح الرائع لاخلاولاعدم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
][ ي لبى آنآ ][ يعطيك آلعافيه على روُعه آختيآرك مبدعه وُمتآلقه بطرحكَ سلمتي وُسلم لنآ آبدآعك دمتى بكل خيرَ |
- نـ :163: ـورت غـ :163: ـلايي... |
الساعة الآن 10:17 AM |
™ Powered by
D55R
D55R ™ | [ 2010-2025 ]
جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها