![]() |
ذائِقةٌ ُمُترفَه.. ..بقَاء العاشقيِنْ ( عجيبْ
ذائِقةٌ ُمُترفَه.. ..بقَاء العاشقيِنْ( عجيبْ -! ) تنجَليّ الأيِامْ وَ تُطوُى السنوُاتْ : وَ تبقَى : الأغانيّ .. الموُاقفْ .. وَ الأماكنْ ( ذكَريِاتْ ) ترميّ بنَا لِ الوُراء وَ تأخذنا إلى حيثْ كنّا ننتميّ ! نشوُة الحبْ وَ إندفاع المشَاعرّ : توُهمنّيّ بِ ( الإستمَراريّه ) نسَيتْ الوُداعْ / وَ الفراقْ لا محلّ لهُ بِ تلكَ العلاقَه ! الدنيّا صفَاء : وَ حتماً لنْ تغدر بيّ , تأخذنيّ الأحَلام إلى السمَاء وَ ترسمْ ألفَ دربْ تحفهُ أنفاسَ الحبيِبْ , الأمَانيّ تُحكمهَا رغبَاتْ النفسَ وَ ( العشيقْ ) زٌفرتْ الأنفَاس لِ أجله وَ بِ آسمَه , : يُنسينّيّ عنفوُان الهوُى " ذنوُبيّ المرتكبَه " بِ حقْ ( الروُح ) وَ عفَى الله عنيّ / فَ قلبْيّ أقحمتَه بِ نفسيّ لِ الهلاكِ ( وَ انتحرّ ) الحبْ : حرفَانْ : بسيِطانْ / كتَابتهً لا تستغرقْ أجزاء ثَانيّه ! وَ نطقهُ سَريِع يفوُق الضوُء , معنّاه : يبتديء بِ إحصَاء دقاتْ القلبْ وَ إرتفَاعهَا لِ تمتزج المشَاعر وَ يُعلنْ : الهذيّان إنتفَاضتَه بِ الروُح : فَ تُعمّقْ حاجَة الجسَد لِ خُمرة الحبيِبْ وَ جنوُن ( الإقتَرابْ ) لا زمنْ له وَ لا حتَى مكَانْ ! قوُانيِنه تختلفْ : وَ قصصه لا يُذكر إلا الجميِل منّها , عوُاقب العشقْ منْ ألم وَ جراح ( منسيّه ) : لا تحضَرُ إلى الذاكَرة إلا بعد تذوُق ( مرارته ) ! لا شَيء بعدّ ( الرحيِلْ ) .. لا أفَراح : وَ لا حيّاة ! إبتعدّ ( دوُنْ ) أن ينطقَ به , فيّ عجَلة منْ أمره : وَ لعلْ الأحزانْ تطلبَه الإسراع .. لِ تحلّ عليّ لِ الأبدّ , لِ تبدأ أيام العمَر الأخيِرة : فَ تعتكفْ الروُح فيّ صمتْ ! وَ تنطوٌيّ فيّ عُزله / .. يحفّها " الظلامْ " .. وَ تُعاشِرها ( الظلالْ ) , أُعيشُ وحديّ : وَ أجلسَ وحديّ / وَ أقضيّ الأيّامْ أنا وَ الذكَرى وَ الحُزن ثالثنّا ! أُعاقبْ نفسيّ : وَ عليّها أتجبّر وَ أقسوُ , أُعذبنيّ لِ أجلّه وَ لِ أجلْ " ال ح بْ " , أتمرّد : وَ أسيِر ( ب خُطى ثقيِله ) .. وَ أتمَايلْ وَ أهوُيّ لِ الجحيمْ ! لا ( استقَرار .. اطمئنان .. حيّاه ) : حكمتْ عليّ بِ الشقَاء , وَ قدّ يكوُن الحبيبْ فيّ البعدّ نسيّ الغيّابْ : وَ غارقْ بِ أحضانْ " غيِريّ " , لا أعلمْ أهذا " جزاء الوُفاء " أم : حبُ تجاوُز حدوُد العقلْ وَ فاقْ الغبَاء ! وَ أتعجبْ : سَذاجة التضحيّه فينيّ : فَ أنا ( حرمتْ ) عليّ ( النعيمْ " ! .. وَ جعلتْ ال أنا تستنشقْ العذابْ : وَ كأننيّ قدّ هوُيتْ الشقَاء : عِوضاً عنّه , تتمَادى حاجتيّ له : وَ تروُادنيّ أفكَاريّ / بِ التنَازل إليّه ! أن أبَادر مسَامحَه لِ أعيّده إلى عالميّ : وَ أجعلهُ لِ قلبيّ " ينتميّ وَ أقاوُم " الحماقاتْ " وَ أعانيّ : وَ بعد إدراكْ .. وَ هدوء / أجمّع أشلائي .. وَ أسترجع " لحظاتْ قسوُته " وَ آهاتيّ تخرجْ : كأنها ترجونيّ النسيِانْ .. ترجونيّ الإبتعاد .. ! فَ رغمْ رغبتيّ بِ عنَاقه إلا أن كبريِائيّ لا يخضعْ , يكفيينيّ مره : جعلتهُ يخضع وَ أحببته ! " وَ إن رأيتْ الحقيِقة " .. وَ تأكدتُ بِ إنخداعيّ : وَ علمتْ عاقبَة حبيّ وَ مصيِريّ ! لن أفعلْ أكثَر : من / دفنْ أمنيتيّ بِ مقبَرة القلوُب : أنتظرّ / نفثُ الحيّاة بِ الروُح وَ ( حدوُث المعجزة )..!!!! |
يعطيكك الف عآآآآآفيةة
لآ هنت |
رووعــهــ آبدعتِ بإنتقاائك مشكور يالغلا ع الاختيار المميز والله يعطيك العاافيه احترامي |
عواافي على الخاطرهه الجميله منك لاخلالاعدم :133: |
طرح رآئع وأنتقاء مميز .. أستمتعت كثيراً بموضوعك .. ... الأكثر من رآئع .. ربي يعطيكـ ألف عافيه ويرعــــآك .. لآعدمنا روآئعك .. |
يعطيك العافيه على الايرااااد ,,
احترامي وتقديري ,, |
الساعة الآن 06:19 AM |
™ Powered by
D55R
D55R ™ | [ 2010-2025 ]
جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها