يمه عفته . . . ! والله عفته .. . . . . . . . كل مآفيني تشبع و كل أجزآئي توجع :/ و السنين اللي جمعتنـا ، وأمطرتنا : ( حب / واحساس / وهنــا ) ف ر ق ت ن آ ، ! :حزينهه: شـتـتـنـآ ! و جرحتـنـا . . . يمه والله ماحنا أول من جمعهم لحم ودم وينـتـهون ! يمه صعبه . . . ! أدري صعبه .. تلمحي قطعة حشاك حيييل يطويها الوجع * حيل كاسيها الألـم ، بدري تعيش الأسى لكن الأصعب : بقانا مع بعض ، صدقيني : غيرنا حبوا بعض ، وانتهوا غصبن عليهم يمه عاشوا ، أدري صعبه بس والله يمه يلتـهون .. يمه لعبه . . . ! صرت بين ايديه لعبه و بـ آخر افعاله تمرد . . . و الجروح اللي جرحني تفقد العاقل صوابه ، و الطعون اللي بصدري اسمعيها تـأن ن ن يمه ، ما بقى فيني سوى نبضه ، و روح ، بس : عليله و البقا بـ " راس المحبه " " و ناس ناموا يحلمـون . . . " يمه شفته . . . ! والله شفته ، شفت دمعه * :حزينهه: حيل تبكيني عيونه حيل متأسف و نادم ، و البكا :/ ماهو بيده بس كان اللي بيده : ليه يطعني و يترك طعنته تنزف و يقفي !؟ بعد ما حس بـ غيابي : جآء يتحسـس مكاني ، لابس هدوم الندم ، و ماسك ب كففه ورود * آه ! لكن هدومه عرايآ ! . . . . . . . والكفوف اتشققت : والورود اتساقطت و قبل توصل قاعها شفتهم , وحده وحده يذبلون * يمه ضعفه . . . ! شوفي ضعفه ، وين راحت قوته و هيبة حظوره حيل تذبحني عيونه لالمحت الـ ( آه ) فيها .. حيل يجرحني بــ صوت ممتلي : ( جرح و شجن ) يمه : ماودي أشوفه ، . . . . . خوفي أضعف ، خوفي اتعب ، خوفي أهدم عزتي وارد لمممممه يمه خليني أبدفن في دفا حضنك شتاتي * وانتي ادعي ( لي ) و ( لـه ) ربي ريحهم و عوضهم سعاده , . . . . . . كلهم يتعذبون ن ن ! . . . . . . كلهم يتعذبون ن ن ! . . . . . . كلهم يتعذبون ن ن !