عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-21-2011   #1

ţřҒ


 

+  عُضويتيّ : 252
+  تسجيليّ : May 2011
+  مَلآذيّ : وَطَنْ لَكِنْ ! .. ¬›بليــّا [طَلَتَهْـ] دَااَِكِنْ .. ~
+  مُشآركاتيّ : 4,491
+  نقآطيّ : 848

 

 


ţřҒ غير متواجد حالياً

1 (15) تَمْتَمَـِﮧ عَقْلِ | آإرْبَكَتـِﮧ دَقَآ آئِقْ زَمَنْ‎










تِكْ | تِكْ | تِكْ








وَمَآآزآإلتْ عَ ِــقآإربُ آلسآعَهِ تُمآرسُ عآدَتِهَآ آليُومِيَة بِ آلسيَر آلمُنتَظِم





ثآإنِيِه تِلوَ آلآخْرى







وَمآآزلنَآ نحنُ فِي صِرآإعٍ دًآئِم مَعَهآإ !




نُحآإولْ خوضْ سِبآإقْ ضِدهَآ







لكِنْ آلَفوزُ هُنَآإ آإمْر [ مُح ِــآإلْ ]




فَ هِي تَآإسُرنآإ فِي قوقعَهِ آلدقآئِقْ



مُكبَلهِ عُمرنآإ بِ آلثوَآنِي






حَ ــآكِمَهِ عَلينَآ بِ آلسِجنْ آلآبدِي خَلف قُضبآإنْ آلزمَن



حتَى يحِينْ مَوعِد لْملمهِ [ آإج ِــزآءْ ]



وَنُصبحُ جُثة يترآكَمُ عَليهَآ [ آلعَفنْ ]






هلْ كَآنْ يلزمْنآ [ عُمرآإ ] !



فوقَ آلعُمر لِ نَستوعِب تَشريعآتَهآ



آإمْ آنْهآ آمْبرآطُوريهِ بِ لآ آ قوآنِينْ !









وَ آتقطعُ شَوقآإ آلى آقتِحَآإمْ آسْوآرهَآ



وَ آلتجَولْ فِي مُدنِهَآ , وَ آغتِيآلْ عَقآربَهَآ



وَتَرصُد دَقآِئقهَآ






وَ آلبحثُ بيْنَ ِنكآتِهَآ عنْ دَسآتِيرهَآ



آإوْ حَتى عنْ ثمهِ دِستورْ [ وآح ِــد ] لآ آ آكْثَر



هِي مُحآولهِ لآيقآفْ آلزمَنْ لآ آ آكْثَر






وَكُل مَآ آ يلزمُنِي [ عصآهـِ سِحريَهِ ]



كَ تِلك آلتِي حَولتْ سْندريلآ فِي ليلهِ علآ آ بهَآ آلقَمر





سمآهَآ مِن [ خ ِــآدمَهِ ] آلى آإمِيرهِـ حفلْ




وَجمدتْ بهَآ [ آلعُمر ] فِي حيآتهَآ آلمَآضِيهِ



وَآعآشتْهآ آلحُلم كَ آإمِيرهِـ فِي آلخيآلْ










آلى حِين دقتْ آلسآعَهِ آلثآنِيهِ عَشرهِـ ,



مُعلنهِ آْنتحَآر [ حُلم ] دآعِيهَ آلى [ يقظَهِ ]






كآإنتْ سَببآ فِي ضَيآعْ روُح سْندريلآ




وَ آيجآدَهَآ مرهِـ آخْرى






فَ صِرآعُهآ معْ عَقآربْ آلوقتْ



آوقعْ لهَآ [ حِذآُئهآ آلبلوْري ]



وَ آعآدَهآ مُجددآإ آلى آمِيرهآ آلذِي كآإنْ ينْتظِر







**



وَهَكذآإ نحنُ | فِي حآلهِ عِشق وَكَرآهِيهِ لِ عقآربْ آلزمَنْ



فَ هِي وحْدهآ منْ تَلدغُنآ بِ سُمهَآ , وَ تُدآوينَآ بِ ذآتهِ







نهِيم بهَآ حِينَ [ آلْ لقَآءْ ]



وَنَتمنَى جلدَهآ حِينَ [ آلفُرآإقْ ]







وَنُردْد لوْ آإنكِ تَرجعِينَ خُطوهِـ لِ آلوَرآإءْ



لكنَهَآ آإمْنيهِ لآ آ مَحآإلهِ مِنهَآ







فَ منْ مِنآ يتقدَم خُطوهِـ لِ آلوَرآإءْ ! !



 

 

 


 

مُـمـتــنّـهـ لك يَ ـآإللهَ
ـأإنَ جـعـلـتـنـيَ ـأإبـنـهـَ / لَ [ ـأإنـثـى ـآإ ]
نـقيـهـ كَـ ـآإلسسمـآإءَ

 

  رد مع اقتباس