:1 (162): الصوت الحزين
يمْكِن , يِجِي يُوْم مَحْدٍ فِيِه يَلْقَاَنِيِ ! أَغِيِبْ مِنْ ظَرْفٍ وَ لَّاَ اَلْمُوْت يَاَتِيِنِيِ ؟