أهـرج علـى مـا تــورّى والبـخـت بــده لا تستـحـي يابـعـد حـيـي وحيـانـي تــرى طــراة الـهـوى لاطـالــت الـمــده مهوب يـوم صديـق ويـوم قومانـي وإن كان ما أنتب مصافيني على الشده وقـت الرخـا واجـد ربعـي وخلانـي