لَك جَزِيلَ الشُكرْ عَلَى المَجْهُودْ الرَاقِي لِطَرِحْ مَا هُوَ رَائِعْ وَ مُفِيدْ دَوْمًآ دُمْتي بِهَذَ’آ الِابْـدَآعْ وَ التَمَيُزْ لَكي مِنِي اَرَقُ التَحَآيَآ