|| ع ـضوه مؤسسه ||
يعِيش الصّمت / في جو الغريب وتتوّلد الضيقةة ! ويبقى الحُب .. مشوآآر السنين وَ | سآآلفة جرحِين تبعنآ والهَوى وآقف هنآك ! أبدْ .. مآهو الغيآب العادِي يتعبنِي , حضُورك غير وغيآبك عليه الله هالطّريق اللّي يودِي هُو يجيب ؟ قلبتهآ للوقت ولآ ردْ لِي ! أنت قلّي : وش شَ كثر نآوي تغيب ؟ باطلب الله لِ لقآآك يمد لِي أو تعآل أوادعِك دآمك قريب ودّك تجي ؟ انا تعبت من الحنِين ! وانت تحآآليت البعآدْ .. مدرِي عنآد ؟ ولآ ظروفك حدتك تبعِد بعييييد ومآتبين ! مِن غيآبك السلآمة .. فيها قلبِي مآرسى ! لآ صبآحي هُو صبآحِي ولآ مسآ قلبِي مسآ ! هبّت نسآآيم غيبتِك ! وبداخِلي مشهد أخِير .. سؤآل مآت من الظمآ / يطرد سرآب الأجوَبة : من قطِع أورآق الهُوى , وأخفى ملفآت الضمِير ؟ رِح / لآ يطُول الغيآب وعنّك طمنّي .. بعد أنا ثآنية فرقآك وغيآبك : أشتآقلِك غصب مآهُو طآعة منِي ! ماعآآد ينبِت قصيد ! ومآآتت أعشآب ؛ والقَلب ماعآد تآسعه المحآني .. يغِيب هَذا الفضآ , وتسكر أبوآب ! والصمت يتعبنِي بصمَت وأعآني .. للحِين أحس إنّك قريب .. ! وتسمعَ مطلبِي , كآن الزمن عندِك غريب , أنا الزّمن عندي ردِي ارجَع | ترَى إنت الحَبيب اللّي عليّه أتكِي .. وأنت غآآيب | مرّت أسرآب القَهر فوق صدرِي ! خلّت ضلُوعي خرآآب , ضآق جوّي وأنت مآعندك خَبر ! ضآآق كلّي وإنت : مسرفَ فالغياب ! يآصُوتك اللّي لآ سمعتَه : تعآفيت من علّة فالقَلب | سبّة غيآآبك