أُقسِم لَكَ بالذّي خلقنِي وخلقكَ ... لَو أننّي حدّثتكَ عمّ كُنتُ أشعُر بهِ مِن ألَم غِيرَة ومرارَة إنكسَار و مَا أحسّه الآن مِن خَيبَة حُب و إحبَاط حُزن لآلَمكَ أن يمرّني كُل ذلكَ بسببكَ أنتْ