تردعني العزه ويدفعني الشوق
شوآهد الشوق مدري وين أوديها مشتاق وأقول أنا مانيب مشتاقي مدري شقا حالي اللي طاغيٍ فيها ولا مجال الغلا ما عـاد ينطاقـي