مِن يِقول بغيَابِك هَان تَقدِيرِك وانْتي التي شَاغلٍه بَالي ومَالِكاني لاينْشغِل في كَلام النّاس تَفكِيرِك يَكفِي اسمْك اذا نَادوه يِربِكني خِذنِي لدنْيَا بِعيدَه مَابَها غيرِك مَاوِدّي النّاسْ فِي شوفِتك يشَاركوني