ماَتركنِيُ بِ سبة _ غدرُ ولاَ / خياَنهُ !! بس * راح . . يكمّل : سنة الله ورسوله ..!! سمعت إنك : تزوجتيهُ ! سمعتَ " الباَرحة " عرسك . . يَ : حظظك فييييه ~ وليله نمت . . ! و حلمت اني لِبَست الأبيضُ ! وإستعديت لجلّ / يزفونيُ لنبضكُ .. و قامت مراَسِمُ زفافناَ تبدَا ، على شرف هَالحبّ الكبيرُ وكنتَ أسعدُ إنساَنه ، وإنتَ أسعد إنساَن ! و ماصحيتَ الا علَى : مراسِمُ زفافك . . . . لكنّها علَى غيريّ ! بسّ والله إنّيُ بِ : الحلمُ ! كِنتَ أسعدْ إنساَنه ، ! أشوفك ( معرسُ ) الليلهُ و أبتسم و" أدعي " بالرفاهِ و . . البنين / معُ غيريُ . و عسى في هالنصيبُ لكُ خيره ! وعسَى في هالفراَق ليُ مَسيرةُ ! بِكمْ العشقْ الذي : يجعلْ أمِي وبعدْ : كِل هَذهْ السنين ، تبتسمْ حينماَ ( يرنْ هاتفهاَ ) ويكونْ المُتصل * أبِيْ تَمنيتْ آنْ تَكونْ ، .. [ لي ] وآكونْ اُماً لِ : أبنائِكْ . . ! هي لبست لكُ : الأبيضُ و فرحاَنه ، وأنا لبست " ابيض الكفنُ " و شرهاَنه على : مرّ السنينُ وقسوة نصيبناَ ، و و و المجتمعُ ..! ما قويت أهني اللي: غدت نصيبك ..! لكن بخاطري لها * كلمتين ..يَ بنت الناس ..! رجييييييتك ،!.. ! قلبه لا تجرحينه ودمعه لا تهلينه . يَ عساني / فدوته ~ خَذِيتِيه . .! وأناَ أحْتاَجْ : قُربَه ~ مبروُكَ ! الليلةُ بِ : يكتملُ نصفِكْ ! مع اللي : ماَعاَشِتِكُ ، . ولاَ عمرهاَ حضَنتُ همّكْ ! وأناَ بيضيعُ كليّ . . لِعيونُ إنساَنه وفيهاَ الليله / يُزَفّ فلانُ عَلى فلاَنهُ . . ! كِنتُ أتمنىُ ! بدالهاَ والله : أكونُ . . وأحطُ أناَ : كفّيُ تحتُ - راَسِكَ وِسَاَدَةُ . . ~