على درب الفراق .. دموعنا ................................. تسبق خطاوينا ‘، شرحت ظرفنا للوقت .. لكن ما فهم للشرح . . !
يمْكِن , يِجِي يُوْم مَحْدٍ فِيِه يَلْقَاَنِيِ ! أَغِيِبْ مِنْ ظَرْفٍ وَ لَّاَ اَلْمُوْت يَاَتِيِنِيِ ؟