أتألم ككگثيراً عَندممَآإ أششِععععر بـ مدى حُززنيَ عِندممُآإ أعلنتُ ججنؤوني بگ أإة وـ
قلعة أعيرف تقع القلعة في أعلى قمة جبل صغير يتوسط مدينة حائل و هي عبارة عن قلعة متوسطة الحجم مشيدة بالطين اللبن أبعادها 40 في 11 متر. يقال أن أول بناء لها تم في عهد آل علي حكام حائل الأوائل حيث كانت عبارة عن أساسات من الحجر يتخللها فتحات للمراقبة و من ثم توالت عليها الإصلاحات و الإضافات في عهد آل رشيد حتى و صلت شكلها الحالي في عهد الحكم السعودي و التي رممت لتكون أحد المعالم البارزة في المنطقة . موقع ياطب يقع ياطب شرق مدينة حائل على بعد 30كم تقريبا وهو عبارة عن حبل متوسط الحجم تنتشر على صخوره مجموعة كبيرة من الرسومات الثمودية (نخيل - جمال - أسود) و التي تتخللها كتابات ثمودية نجدية تعود للقرن الخامس قبل الميلاد. كما عثر بجوار الجبل على بقايا معمارية يعتقد أنها مخلفات قرية قديمة . موقع جانين يقع جانين شمال شرق مدينة حائل على بعد 75كم تقريبا وذلك إلى الشمال من موقع ياطب الأثري. وهو عبارة عن جبل ضخم يتميز بوجود كهف طبيعي تنتشر على جوانبه و على صخور الجبل نفسه مجموعة كبيرة من الكتابات الثموية و الحبشية القديمة بالإضافة إلى الرسومات الآدمية و الحيوانية التي تشبه إلى حد كبير ما هو موجود بموقع جبل ياطب . موقع فيد تقع قرية فيد شرق مدينة حائل على بعد حوالي 110كم وذلك يمين الطريق المعبد بين حائل و القصيم و بجوار القرية من الشمال يوجد الموقع الأثري و الذي يعتبر من أهم المواقع الأثرية بالمنطقة لما يتضمن من آثار تعود لفترتين مختلفتين فترة سابقة للإسلام و أهم ما يميزها قصر خراش و ما يحيط به من مباني و آبار. و فترة إسلامية و يمثلها ما ينتشر بالموقع و ذلك إلى الشرق و الجنوب من قصر خراش من مقابر و برك و أحواض . قصر القشلة يقع وسط مدينة حائل ، وهو عبارة عن مبنى ضخم جدا يتكون من دورين شيد بالطين اللبن في عهد الأمير عبدالعزيز بن مساعد و ذلك في بداية الستينات من القرن الهجري الماضي. كان الغرض من بنائه في بادي الأمر ليكون ثكنة للجيش ثم استخدم فيما بعد سجنا. أما الآن فانه يعتبر من معالم المنطقة البارزة حيث تم ترميمه من قبل الإدارة العامة للآثار و المتاحف و أقيم بداخله المتحف الإقليمي للمنطقة لفترة مؤقتة ثم انتقل إلى موقع آخر. موقع جبه تقع جبه شمال مدينة حائل على بعد 100 كم تقريبا وسط النفود الكبير (عالج قديما) و أهم ما يميز موقع جبه تلك النقوش و الكتابات ذات الطابع الفريد و التي تنتشر على جبل أم سنمان الضخم و في المناطق المحيطة فوق جبل غوطا و التي يمكن إرجاعها إلى ثلاث فترات مختلفة أولها ما يعرف بنمط جبه المبكر حيث رسوم الأبقار ذات القرون الطويلة و القصيرة المصاحبة لأعداد من المجسمات من ننمط العصي أو الأشكال الآدمية المكتملة التي تحمل بعضها أقواسا و حبالا و سهاما و نصالا والتي يمكن إرجاعها إلى سبعة ألاف سنة من الوقت الحاضر، أما ثانيها فهو ما يعرف بالفترة الثمودية فيما بين 1500-2500 سنة من الوقت الحاضر و التي تتميز برسوم الجمال و الوعول و الماعز و الغزال و الأشكال الآدمية لنمط العصي التي رسمت أحيانا راكبة الجمال هذا بالإضافة إلى الكتابات الثمودية المنتشرة على الجبال الصغيرة المحيطة بجبل أم سنمان ، اما ثالث هذه الفترات فهو ما يعرف بالفترة العربية حيث ظهرت رسوم للآدميين بأنماط العصا و الوعل و الخيل و الأشخاص راكبي الجمال و هي تشبه إلى حد كبير الفترة الثمودية السابقة . موقع غمرة تقع قرية غمرة على بعد 160م جنوب مدينة حائل و إلى الشمال الغربي من القرية وذلك على بعد 10كم يوجد بداية الموقع الأثري و الذي يمتد بمحاذة وادي أب الكروش لمسافة حوالي 40كم مكونا أربع مواقع أثرية متباعدة عن بعضها تضم مجموعة من البرك الدائرية و المستطيلة و المربعة و أحواض المياه بالإضافة للآبار و المباني و القصور و معالم الطريق وهذه المواقع على التوالي من الجنوب إلى الشمال هي المذيريبات - المخروقة - أبو روادف - الغرسبين والتي تكون مجتمعة اكبر و أهم محطات طريق الحج القديم "درب زبيدة". موقع توارن تقع قرية توارن شمال غرب مدينة حائل على بعد حوالي 55كم و ذلك في الطرف الشمالي من جبل أجا. وترجع شهرة توارن إلى ما يقال من أن حاتم الطائي قد عاش فيها و دفن بالقرب من جبل عوارض المشرف عليها. وموقع توارن يضم قصران أحدهما يقع في مدخل الوادي و ذلك على بعد حوالي 4كم شمال القرية اما الآخر فيقع في وسط القرية تجاوره من الجنوب الغربي مقبرة إسلامية تضم قبران طولهما مفرط يقارب العشرة أمتار و يزعم أن أحدهما قبر حاتم الطائي. موقع قفار تقع قرية قفار على بعد حوالي 9كم جنوب مدينة حائل و هو عبارة عم أطلال بنايات متفاوتة الأحجام و الأشكال و آبار مردومة كان يحيط بها أسوار ضخمة و ينهض شاهدا على ذلك بقايا السوار المنتشرة حول أطلال القرية و التي تشبه بتصميمها أسوار المدن الحصينة الدفاعية مثل "بكين - القاهرة - المعزية" حيث يتكون السور من ثلاثة جدران متلاصقة مع بعضها و قرية قفار يعتقد أنها تعود إلى العصور الإسلامية المتأخرة و إن كان الجزء الشمالي منها أقدم من الجنوبي .