الهبيل الي تولع في صغيره
قصه ما هوب يعرف منتهاها
من بداها كان محتار بحيره
هو يصارح او يخليها بهواها
البنيه فا همه والله خطيره
مر تبعد ثم ترجع ويش جاها
طا لبن ربي عسى في الامر خيره
ما تمادى في القساوه يا عساها
ما لقيت الي اشاور واستشيره
علقتني وغايتي والله رضاها
لين غابت قالت ظروفي كبيره
صرت اصدقها وقلبي في رجاها
مسلما نفسي وانا عايش بغيره
سعد عيني لو صارت هي مناها
طالبن ربي وصلي واستخيره
علني في بالها عايش معاها