لآ أعلمُ لمَ . ؟! نصِرّ عَلى العبثْ بـ رمَآ إ أ آد الذّآكرَه | حتّى نختنقْ ألماً
تسَلمون يَ آلغوآلي عَ آلترحيب وآن شَآء آللَه آكَونُ عَند حسنَ ظنكَممّ :1 (135):