الصورة الجماعية ، بها دائماً شخص مفقود !
يتنازل عن مكانه لـ يلتقط الصورة .
والحياة ، ماهي إلا صورة جماعية كبيـرة !
قد تتنازل يوماً عن مكانك فيها لسعادة من تحب . . !
_تعلّمــوا العطاء حتّى في ظروفكم الخانقة ،
تعلّموا كيف تهدون النّور لمن حولكم
وإن كانت خفاياكم حالكة. . جداً !
تعلّموا أن تهبوا لأحبابكم ابتسامة . . وإن كنتم تبكون !
ابذلوا ، فثواب العطاء سيمسح متاعبكم ،
ويخبئ لكم فرجاً من حيث لاتحتسبون.
حين أنطق يا رب لا يعني أنني اصارع جرحا أو يتملکني الحزن لکن هي کلمة ک الاکسجين تعيد إلی صدري هدوء أنفاسه وتشعرني أن للدنيا معنی أعيش من أجله.
الايجابيه لاتعني عدَم الحزن ..
ولكَن تعني فن التعامَل مع الحزن
كيفَ تتعامل مع الأحداث الحزينه ؟!
عش لحظاتها
[ إبكي - إشّتكي - فضفض
إسترخي - إستحم ب ماء دافئ
إحَضن من تحب ]
إعطي مشاعرك السلّبيه حقها
دع عاطفتك ترتَاح وتفَرغ كل شحنات الحزن ..
( ثم أبدا يوم جديد )
حين تکون أسعد الناس إجعل الفرح شکرا والحزن صبرا...
والصمت تفکرا...
والنطق ذکرا...
والحياة طاعة...
وکن کالطائر يأتيه رزقه کل صباح مساء.
تُنزع أيامنا ک أوراق التقويمات الشهرية
يوم يتلُو يوم
نُقابل الكثير [ نتألم ، نفرح ، نبكي ، نضحك ]
ولن يبقى مِنا سِوى مايتبقى في زُجاجة العطر الفارغـة
سَترحل أجسادنا و تبقى رائحة ذكرانا
فَ أجمعوا رحيق وروُدكم و أعماركم أزهاراً جميلة
أحسّنوا الظّن دآئماً لِـ:
تنالوا ما تطمحُون فعلى نياتكم ترزقون
إبتسِموا رُغم ما يُقابلكم و ردِدُوا الحمّدلله.
عندما يوزع الله الأقدار ولا يمنحك شي تريده
ادرك تماماً أن الله سيمنحك شي أجمل مما تريد.
لا تُقصّر حيَاتك
فَهي قَصيرھ أصلا
عِش فِي حُدود يومِك
ولا تبك عَلى مَا فَات
و اترُك آلمُستقبل حتى يأتي
ولا تلق بالاً لكلام الحساد
و توكل على ٱلَلّہ فهو حسبك
وكفى ...
ليس من الضروري أن تكون دموعنا أمام من نحب...ولكن من الضروري أن تكون لأجل من نحب.
قـد يكـون الانتقـام متعة حقيقية..
لكن أكثر منها متعة
أن ترى [الله] ينتقـم لك انتقاما أروع من أن تحققه بنفسـك.
يالله..
أستودع عندک کل فرح يحمله قلبي..
فإذا حزنت يوما أسترد وديعتي منک..
يا الله ليحيا بها نبض قلبي من جديد..
ف أنت ربي لا تضيع عندک وديعه.
لا تقصر حياتك ,, فهي قصيرة أصلا
العرض العادي
