العودة   دروب المُحبين | D55R ™ > ღღ الأقسام الأدبيـة ღღ > :: وحــي الحكـايـة و القصص :: > ღღ قصص الأنبياء والرســل ღღ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-10-2011   #1

حلم الغروب

الصورة الرمزية حلم الغروب


 

+  عُضويتيّ : 6
+  تسجيليّ : Sep 2010
+  مُشآركاتيّ : 488
+  نقآطيّ : 11

 

 


حلم الغروب غير متواجد حالياً

افتراضي المختلف في نبوتهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :



هناك اناس اختلف في نبوتهم وهم ( لقمان – تبع – ذو القرنين –



اصحاب الكهف – الخضر – ذو الكفل )






لقمان :




القول الصحيح انه ليس بنبي لان القران والسنه لم ينصان على ذلك



ولان الله سبحانه ذكر الانبياء ولم يذكره معهم بل وصفه بالحكمه




ولو كان نبيا لنص على صفة النبوه






تبع وذو القرنين :




اختلف فيهما وقد ورد حديث يفصل في هذا الامر ونص الحديث




قوله صلى الله عليه وسلم ( وما ادري ذا القرنين انبيا كان ام لا )



وحديث اخر ( لاتسبوا تبعا فانه قد اسلم )




وهذا يدل على ان ذا القرنين وتبع ليسا من الانبياء





اصحاب الكهف :





الصحيح الذي لاخلاف فيه انهم ليسوا بانبياء وليس هناك وصف لهم



بالنبوه بل لو كانوا انبياء لخرجوا وبلغوا دعوة الله ونصحوا وجاهدوا




في سبيله





الخضر:




اختلف في نبوتهم والصحيح انه من الانبياء




ومن الادله على ذلك قوله لموسى ( وما فعلته عن امري ) فدل




هذا على انه فعله بأمر الله سبحانه




ومن الادله ايضا ان موسى طلب من الخضر ان يأذن له باتباعه



( قال له موسى هل اتبعك على ان تعلمنِ مما علمت رشدا)



وهذا الطلب من النبي لشخص اخر لايكون الا في مقام النبوه



كمثله سواء





ذو الكفل :





اختلف في نبوته والصحيح انه نبي





قال ابن كثير رحمه الله : فالظاهر من ذكره في القران بالثناء عليه



مقرونا مع الانبياء انه نبي






لكم جل الاحترام



 

 

 


 

 

  رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
المختلف, في, نبوتهم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:25 AM

Developed by ABDULHADI


 

جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها