علم أنها حياته وروحه.. فـ أصبح يقسو عليها .. وأصبحت مشاعره .. عملية حسابيه يجمع ويطرح منها.. عطائه..لها غريباً.. آمر ذلك الفتى فعل كل ذلك حتى لايفقدها !
استغنت عن تلك اللعبة البلاهاء..زهيدة الثمن.. ورغبت بلعبة افضل تكنولجياً.. وعندما اصبحت هي نفسها لعبه.. عادت تبحث عن تلك..ولكن مالفائده.. لقد اصبحت ملكاً لا احدهم ولم تعد كما كانت !
اصبح طليقاً الأن..ولازال ينظر خلفه !
سكنت خلف وشاحها.. وابعدتهم عن ذلك الانكسار.. ابت أن لايرو ألامها.. واصبح اكبر امانيها ان يدعوها وشأنها.
لكِ الله فهو أرحم من جميع البشر:
بنفس التاريخ من كل عام يعود هنا.. وأظل اراقبه.. من بعيد.. اقتربت منه ذات مره.. لا اعرف حكايته .. فرأيت ملامحاً.. نست معنى الابجديه ففهمت معنى الحكايه !
لم تفهم اللعبة بعد !
اماني وأحلام بحثَت عنها ..
خلف حياته
وعندما اصبحت هي حياته..
كتبت له.. لم أعد احتاجها.. ! فلقد تحققت..
يمارس الرحيل دائماً
لحظة اغتيال..القسوه..
مرت اللحظات وهو يستمع.. وقاطع حديثها بـ ماذا افعل بالاعتذار ؟ ولم ينتظر الاجابه.. ورحل ! مجنون.. كان يظن انه استعاد حياته !
مازالت تنتظر.. بنفس المكان والزمان.. مع اختلاف العام ...
احلى تحيه