الشيخ فهد بن عبدالمحسن بن الحميدي الهذال العنزي والملقب بـ ( أبن هذال ) والصورة له مع أحدى حفيداته سنة 1924م في جنوب العراق وكان يعتبر شيخ عشائر العمارات العنزية توفي سنة 1927م وخلفه أبنه محروث في قيادة ومشيخة عشائر العمارات ماعدا فخذ من الدهامشة الذين نزحوا إلى مناطق نجد في العقد الثالث من القرن العشرين بقيادة شيخهم راكان بن مجلاد
الشيخ محمد بن ضاري بن برغش بن طوالة الشمري أبن الفارس والشيخ ضاري بن برغش بن طوالة ولد في سنة 1909م وخلف والده في المشيخة بعد وفاته ويذكر عنه بأنه من خير الرجال في قبيلته وذو رجاحة عقل وحكمة.
شيخ قبيلة بلي الأمير سليمان بن رفادة بن باشا البلوي المتوفي بحادثة تفجير القطار المعروفة سنة 1918م وقد عملت له الدولة العثمانية جنازة عسكرية ووقتها فرضت الدولة العثمانية حداد لمدة ثلاثة أيام نظرا لمكانته. أما سليمان باشا فإنه رجل العرب وواحدها كرماً وخلقاً وتواضعاً في عِزَّة وعِفَّة وله من النفوذ بين قومه ما ليس للحكومات ذات الأنظمة الحديثة .
الشيخ راكان بن بن فلاح بن حزام بن ضيدان بن سفران بن حثلين زعيم قبيلة العجمان وهو فارس مغوار وشاعر مشهور ، وهو مذكور في كتب التاريخ لما له من بطولات ارتبطت مع القبائل الأخرى ، ومع الدولة العثمانية وهو رجل قد تطابقت أقواله مع أفعاله .
الشيخ عجيل بن عبدالعزيز بن فرحان بن صفوق بن فارس الحميدي الجربا الشمري الملقب بـ ( الياور) ورث الياور الثروة والسلطة والنفوذ من أبيه الشيخ عبدالعزيز بعد وفاته و لمع نجمه عندما هاجم القوات الأنجليزية مع أبن عمه الشيخ مشعل وكان يقود الشمر وأنتصروا على القوات الأنجليزية وأحرقوا ناقلاتها والحامية العسكرية البريطانية وقتلوا جميع أفرادها، وكانت هذه المعركة المشهود لها تاريخياً الفاصل في زعامته لقومه وهو أول من أرسل أبنائه من شيوخ البادية لأكمال تعليمهم حيث أرسل أبنه الشيخ صفوق إلى الجامعة الأمريكية في بيروت لأنهاء دراسته فيها وذلك لحبه للعلم والتطوير والمعرفه وتوفي الشيخ عجيل بن عبدالعزيز الجربا الشمري سنة 1940م .
الشيخ سطام بن جضعان بن زيد بن فندي بن كنعان الطيار ويطلق على الطيار ابو عنزة ولهم مشيخة ولد على من بني وهب وقتل مغدوراً بطلق ناري من بين الأبل في الظلام الدامس وسقط رحمة الله عليه في ظروف لاتزال حتى اليوم غامضة وذلك عام 1899
الشيخ راكان بن بشير بن سليمان بن بن ثلاب المرشد شيخ السبعه من عنزه وقد إشتهرت عشيرته بالفروسية الخارقة وكان الشيخ راكان في طليعة قومه المحاربين خصوصا أثناء الثورة العربية الكبرى .
شيخ عشائر المنتفق الأمير سعدون السعدون أسرة السعدون المعروفة بسطت نفوذها على القسم الأعظم من العراق الجنوبي مده تناهز الأربعمائة سنة وتولى شيخة قبائل المنتفك وإمارتها ما يزيد على العشرين شيخا من أبنائها البارزين. وقد كانت هذه الأسرة العربية الكريمة أول من بعث الفكرة العربية من مرقدها في العراق الحديث وحمل راية النضال من أجلها بالدم والحديد في وجه الأتراك والايرانيين بعد أن دثرت وانطمست مآثرها على أيدي المغول الأثيمة .
الشيخ عقاب بن سعدون العواجي اشتهر البطل عقاب لعداوته للقوافل البريطانية إذ كان يطاردها ويعثي فيهم لوحده حتى أن له صورة وحيدة وهي رسمة رسمتها مشتشرقة بريطانية من القوافل التي ضربها عقاب وعند عودتها لبلادها كتبت عن عقاب وفروسيته ومواقفه النبيلة مع النساء .
الشيخ نوري بن هزاع بن نايف بن منيف الشعلان أمير قبيلة الرولة. عاش في بلاد الشام و عاصر كلاً من الدول العثمانية – الهاشمية – الفرنسية – السورية المستقلـة . ولد عام 1267هـ . تولى إمارة الرولة عام 1894 م .
الشيخ طراد بن فندي الملحم وشيوخ آل الملحم من ضنا مسلم من عنزة وينتمي الشيخ طراد الملحم الى عشيرة الحسنة من قبيلة عنزة النجدية وهم أبناء عمومة الرولة والمحلف وأشقاء عشيرة الولد علي وتولى الشيخ طراد قيادة عشيرة الحسنة سنة 1926 وقبل ذلك أثناء حكم والده شارك في الحرب ضد الأتراك .
الشيخ الامير فيصل بن سلطان بن الحميدي الدويش الملقب ( بالهارف ) والهارف الذئب الذي لايشبع وهو من أشهر معارفي من كبار المغيرين شيخ قبيله مطير وزعيم العرب انذاك
والذي كان ملكاً حقيقاً بين البدو وهو الرجل الذي فعل مالم يفعله عربي أخر لمساعدة السعود للوصول الى السلطه وأعظم رجال الإستراتيجيه البدو الذين أنجبتهم الجزيرة العربية في هذا القرن وتوفي سنة 1932م تغمده الله برحمته .
الأمير عبدالله بن جلوي بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود آل سعود والملقب بـ (أبن جلوي ) ولد في العقد السابع من القرن التاسع عشر الميلادي بمدينة الرياض ويعتبر أبن جلوي الرجل الثاني في رحلة التحرير والتوحيد التي قام بها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، حيث كان ساعده الأيمن .
الأمير محمد بن أحمد السديري شاعر علم وأصله من الدواسر القبيله العربية الأصيله وهو غني عن التعريف لما لهُ من شهره ومكانة كبيره وشاعرية وقد أختاره الملك عبدالعزيز _ رحمها الله_ أميراً للجوف وكان عمره 17 سنة 1357هـ وقام بتصفية قُطاع الطرق والخارجين عن الدوله على الحدود الشمالية والشمالية الشرقية . وخَوَله الملك عبدالعزيز للتصرف بالأراضي بعدما جعله محافظاً لخطوط الأنابيب فأسس ثلاث مدن رئيسية وهي : عرعر , القيصومة , طريف وساعد ذلك على توطين القبائل حتى أصبحت مدن مليئه بالحركة والنشاط والتقدم وتوفي عام 1398 هـ بالرياض إثر أزمة قلبيه حاده أصابته رحمة الله عليه .
أمير عشيرة الفدعان العنزية مجحم بن تركي بن جدعان بن مهيد، مع العلم بأن شهرة الأمير مجحم هي (المصوت بالعشا) وذلك لكرمه ومائدته الدائمه .
فراج العماني : شيخ سبيع لقبه (بعيد المغازي ). ولد سنة 1278هـ في الدهناء بالقرب من رماح . وتوفي عام1396هـ1976 م عن عمرٍ ناهز 118 عاماً .
الشيخ ناصر بن عمر بن قرمله قحطان
الشيخ سلطان بن بجاد بن سلطان بن هندي بن حمد بن حميد العتيبي تولى الاماره بعد وفاة الشيخ ذائع الصيت (محمد بن هندي بن حميد) وقد توفي بن هندي في عام 1333هـ وفي هذا العام تولى سلطان الدين الاماره كان بن بجاد على قدر كبير من التدين والتمسك بالدين والتقرب إلى الله وهذا السبب هو السبب الرئيسي في حصوله على اعجاب الملك عبدالعزيز وثقته الكبيره بالشجاعه وهذه الصفه لا شك فيها قال المؤرخ خير الدين الزركلي في كتابه (الأعلام) سلطان بن بجاد بن حميد رجل شجاع من بادية نجد والحجاز رافق بن سعود (الملك عبدالعزيز) في معاركه وغزواته ومغامراته توفي رحمه الله في عام 1351هـ .
في الوسط الشيخ مسلط بن صالح الملحم الجبور بين أبنائه و أهله وأحفاده وأخذت هذه الصورة في سنة 1929م والجبور قبيلة قحطانية جنوبية وهم من مذحج ونزحت من نجد إلى بادية الشام مع عشائر الدليم والعقيدات وقد تزوج الشيخ مسلط من أربعين امرأة من عشائر العرب وقد نال رتبة باشا من السلطات العثمانية في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي .
الشيخ منصور بن خليل الشهواني الهاجري كان من أعلام قطر في عصر أكتشاف النفط، كما عمل دليلاً لشركة البترول في أراضي قطر لدرايته بها .
الشيخ عوده بن حرب أبو تايه قبيلة الحويطات الملقب بـ ( عقيد القوم ) اشتهر بشخصية مميزة مثل الشجاعة والفروسية والحرب. وكان مقاتلاً عنيداً وشرساً هذا الشيء الذي أكسبه زعامة قوم عشيرة التوايهة وقبيلة الحويطات اجمع وأنضم هو وقبيلته إلى الثوره العربية سنة 1916م ' وكان رأس حربة في قواتها وقائد لقبيلته التي أبلت بلاء حسناً في تلك المعارك ولم يكن راضياً عن نهاية الثورة العربيه التي قطفت ثمارها بريطانيا وفرنسا بعد أن قسما بلاد العرب توفي أبو تايه في سنة 1924م وقبر في منطقة راس العين بعمان .