العودة   دروب المُحبين | D55R ™ > ღღ أقسـام البدايـه ღღ > :: الاخبار العالمية والمحلية والرآي العام ::

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-22-2012
وحدـآنيَ
وحدـآنيَ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
أبيكَ رِمحَ لـآقطعْ شرآيينيَ
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 720
 تاريخ التسجيل : Jan 2012
 فترة الأقامة : 4699 يوم
 أخر ظهور : 02-21-2013 (10:08 AM)
 الإقامة : من أعلى التل
 المشاركات : 4,712 [ + ]
 التقييم : 20874
 معدل التقييم : وحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond reputeوحدـآنيَ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سعودي عميد طباخي جنوب إنجلترا.. يحلم بالعودة




نسمع من حين إلى آخر قصصاً عن سعوديين ذهبوا إلى أمريكا وبعض دول غرب أوروبا للدراسة، ولم يعودوا، غالباً كانت أسباب بقائهم هناك نمط الحياة الغربية، أو رجال أعمال ذهبوا لتطوير أعمالهم فاستقر بهم الحال هناك، لكن أن يذهب أحدهم لمرافقة مريض ثم ينتهي به الحال عميداً للطباخين في واحد من أهم فنادق برايتون جنوب شرقي بريطانيا، فتلك قصة في حد ذاتها.. هلال المبروك - سعودي من الأحساء - شاء الله أن يأتي إلى بريطانيا في مهمة علاجية مع والدته قبل 25 عاماً، لكن الظروف التي كانت تصاحب السعوديين آنذاك جعلت من العمل متطلباً مهماً بالنسبة له، شيئاً فشيئاً إلى أن تزوج من سيدة جزائرية واستقر به الحال في مدينة برايتون Brighton الساحلية التي تقع في إقليم ساسكس جنوب شرقي بريطانيا والتي يبلغ عدد سكانها 125 ألف نسمة، ويزورها سنوياً نحو ثمانية ملايين سائح.

يقول لـ''الاقتصادية'' هلال المبروك إن السبب الرئيس وراء بقائه في إنجلترا هو زواجه من أجنبية، ويضيف: ''تزوجت من سيدة جزائرية كانت تعمل ممرضة، وعندما انتهت مرحلة علاج والدتي حاولت أن أعود إلى السعودية مع زوجتي، لكن القوانين والإجراءات التي تتطلب ذلك حالت دون تحقيق هذه الرغبة، رغم أنني بذلت جهوداً كبيرة للعودة لكنها فشلت''. وتابع: ''بدأت العمل في لندن في مكتب عقاري وكان دخلي الشهري جيداً، لكنه غير مُرضٍ، ومع مرور الأيام وإنجاب زوجتي الأطفال، وهم: وليد 24 سنة، نسرين 23 سنة، وبسمة 20 سنة، قررت فتح عمل خاص، فكانت البداية من مطعم صغير للبيتزا في لندن، لكن المشروع لم ينجح وقررت إغلاقه''. وفي مايلي مزيدا من التفاصيل: كنا نسمع عن سعوديين ذهبوا للدراسة إلى أمريكا وبعض دول غرب أوروبا ولم يعودوا، غالبا كانت أسباب بقائهم هناك هي نمط الحياة الغربية، أو رجال أعمال ذهبوا لتطوير أعمالهم فاستقر بهم الحال هناك، لكن أن يذهب أحدهم لمرافقة مريض، ثم ينتهي به الحال عميدا للطباخين في واحد من أهم فنادق برايتون جنوب شرق بريطانيا فهو قصة في حد ذاتها .. هلال المبروك - سعودي من الأحساء - شاءت الأقدار أن يأتي إلى بريطانيا في مهمة علاجية مع والدته قبل 25 عاما، لكن الظروف التي كانت تصاحب السعوديين آنذاك جعلت من العمل متطلبا مهما بالنسبة له، شيئا فشيئا إلى أن تزوج من سيدة جزائرية واستقر به الحال في مدينة برايتون Brighton الساحلية والتي تقع في إقليم ساسكس جنوب شرق بريطانيا التي يبلغ عدد سكانها 125 ألف نسمة، ويزورها سنويا نحو ثمانية ملايين سائح. يقول هلال المبروك لـ "الاقتصادية" إن السبب الرئيسي وراء بقائه في إنجلترا هو زواجه من أجنبية، ويضيف: "تزوجت من سيدة جزائرية كانت تعمل ممرضة، وعندما انتهت مرحلة علاج والدتي حاولت أن أعود إلى السعودية مع زوجتي، لكن القوانين والإجراءات التي تتطلب ذلك حالت دون تحقيق هذه الرغبة، رغم أنني بذلت جهودا كبيرة للعودة لكنها فشلت". وتابع: "بدأت العمل في لندن في مكتب عقاري كان دخلي الشهري جيدا، لكنه غير مرض، ومع مرور الأيام وإنجاب زوجتي للأطفال، وهم: وليد 24 سنة، نسرين 23 سنة، وبسمة 20 سنة، قررت فتح عمل خاص، فكانت البداية من مطعم صغيرا للبيتزا في لندن، لكن المشروع لم ينجح وقررت إغلاقه". وعن قصة ارتباطه بالمطبخ، يقول: "إن الطبخ كان من الأشياء الجميلة والمحببة إلي منذ الصغر، وقد ساعدني في ذلك عندما كنت مرافقا لوالدتي حيث كنت أطبخ لها إلى أن بات الطبخ جزءا من حياتي". وأشار إلى أن الوضع تطور بحصوله على شهادات جامعية ودورات متقدمة في الضيافة والطبخ، وأنه الآن وصل إلى مراحل متقدمة في دراسة فنون الطبخ، ويتطلع إلى المزيد. وحول انتقاله من لندن إلى مدينة برايتون، يوضح هلال أن ذلك تم بناء على نصيحة من طبيب كان يتابع حالة من الربو عند ابنه وليد، إذ كانت الأجواء في لندن لا تناسبه، فقرر الانتقال إلى مدينة ساحلية، وكانت برايتون خياره الأقرب. وتابع: "انتقلت إلى برايتون مع عائلتي والتحقت بشركة متخصصة في إدارة الفنادق، ومع الوقت حققت ذاتي في هذا المكان، من خلال مطبخ الفندق، والذي باتت بعض أنواع الطبخ التي أقدمها هي سر جذب العملاء إليه". ويقول هلال إن حياته العملية والأسرية مستقرة الآن في إنجلترا، حيث يدرس أبناؤه في الجامعات وأيضا يعملون، فبسمة مثلا هي موظفة كاشير في المطعم الذي يعمل فيه، وهم جميعا يحملون الجنسية البريطانية، ولم يسبق لهم أن زاروا السعودية رغم أنهم يتحدثون العربية جيدا، إلا أنه أكد أن الرغبة الأساسية لديه اليوم هي العودة إلى السعودية .. وهنا يضيف" أريد العودة إلى المملكة وأتمنى أن تسمح القوانين التي باتت أكثر مرونة اليوم بتحقيق ذلك، أريد أن أنهي حياتي وأدفن بين أهلي وأشقائي في مدينة الأحساء، وأريد أن يرى أبنائي مسقط رأسي". "شيخ الطباخين" كما وصفه مديره في العمل عندما سألناه عن انطباعه حول عمل الشيف السعودي، حيث قال ممازحا بعد نهاية اللقاء "الشيء الوحيد الذي لا يجيده هلال حتى اللحظة هو طبخ "المفاتيح" ويقصد "المفاطيح" لذلك حاول اختيار شيء جيد من "المنيو" وأقترح عليك الأسماك فهو بارع جدا فيها



 توقيع : وحدـآنيَ

أعشَقْ سِمْيكَ بِينْ آلِبزِآرِينْ وِآدِعْيههَ

رد مع اقتباس
ب
 

الكلمات الدلالية (Tags)
بالعودة, خجلآ, جننت, سعودي, عآدي, إنجلترا.., طباخي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عآدي جداً ..{ صعب تكراري :: مُـلتقـى الأعضـاء :: 306 01-14-2015 03:54 AM
عآدي بن عآدي آلــعآدي .. وآلنعم ..~ سرى الليل :: الركـن العـام :: 7 04-01-2012 05:33 AM
هل يحلم الطفل؟؟ يكفي الم و دموع :: الأسرة و العنايـة بـ / الطْفـل :: 2 02-24-2012 01:02 PM
شجرة العجائب في إنجلترا ينمو على فروعها عملات معدنيه همس المشاعر :: حديث الصـورة وبـوح الكـاميــرا :: 5 11-13-2011 11:23 PM


الساعة الآن 06:41 PM

Developed by ABDULHADI



جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها