المنجزون... (أناس)
لا تصنعهم الصدفه...
ولا يجلبهم الحظ
انجازاتهم (مكتمله)
تمردوا على (أنصاف) الحلول بمهارتهم وجدهم
فصاغوا ( حلولاً) لكل عائق يعترض طريقهم
كل هذا لأنهم مارسوا (انصاف)نزعة النجاح في ذواتهم
وضخوا فيها عبقرية النمو
يزهر ( النجاح) على آثارهم
وينبت في حقول طموحهم كل عمل( مثمر)
واحد من أولئك المنجزين
رائع غني بأموال الرقي والابداع
جعل همه الابداع
وترك المجال لعمله ليكون المتحدث الرسمي
فكان عمله الأفصح لساناً والأقوى بياناً
سخر امكاناته لنفع الجميع
فعلم أن المنجزون يكتبون أسمائهم في سجلات المجد
...{صاحبه الرمش الحزين}...
أبت الحروف الا أن تنساب
وأبت الأمطار الا أن تهطل
لتراود الأرض عن العطش وتقتفي أثر البساط الأخضر
على مرأى من الشمس لتطل به على النهار
لتأتي مجتمعة لك وتقول...
ما الذي تفعله بنا؟
أي احساس هذا الذي لا يستوعبه قلب ولا يدركه عقل؟
اي أفكار تتطاير بأجنحة الحلم من رأس هذي المبدعه؟
أي انثى هذي التي تضرب بعصاها المياه الراكده
فتسير جداول وشلالات ماء؟
أي انثى هذي التي تنثر الورود في دروبنا؟
أيتها الرائعه...
نبارك لك ألفيتك الــ 7000
أزهرت بها كل الدفاتر بحضورك
نبضت القلوب بها
انتشت الأرواح بعطرك الأخاذ
امتزجت بها بساطة الروح والحروف المفعمة بالرقي
تطايرت معها أوراق الدهشة من دفاتر أيامنا
هذي هي الرائعه صاحبة الرمش الحزني...
المتفرده .. سفيرهالابداع
لا يمكن لمدها العاصف أن يتوقف
ولا لأنهاره أن تجف
ولا لشمس ابداعها أن تغرب
أجدد لك المباركه وهنيئاً لنا وجودك بيننا
باختصار...
(صاحبة الرمش الحزين)
فيه من الرقي ما يكفي لاستفزاز كفوفنا للتصفيق لها دائماً
تحياتي لسموك ’’’خيل الغرام
ولآتحسبن في رقصـي طربآآ ,,, فآلطير يرقص من شدة الآلمِ
الف الف شكر لكـِ على هذه التهنئة التي أسعدتني ...
وعلى هذه الكلمات التي أفتخر بها
وأقف أمامها خجلاً ..
الله يسعدك بدنيتك وبأخرتك ....
لاخلا ولا عدم منك .......
الف الف شكر لكـِ على هذه التهنئة التي أسعدتني ...
وعلى هذه الكلمات التي أفتخر بها
وأقف أمامها خجلاً ..
الله يسعدك بدنيتك وبأخرتك ....
لاخلا ولا عدم منك .......