في إنجيل لوقا{2: 27-29} " وعندما دخلا بالصبي يسوع أبواه ليصنعا لهُ حسب عادة الناموس . أخذهُ على ذراعيه وبارك الله وقال . الآن تُطلق عبدك(المسيح عبد لله) يا سيد حسب قولك بسلام "
......................
وبارك الله
....................
الآن تُطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام
..........................
إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ......... عبدك
.......................
المسيح عيسى إبنُ مريم وحسب أناجيلهم وحسب القرءان الكريم هوعبد لله وعبد من عبيد الله
وهو عبد من عبيد الله كأي واحد من البشر لا فرق بينه وبين سيدنا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، ولا فرق بينه وبين سيدنا موسى عليه السلام ، ولا فرق بينه وبين من ولدته الطاهرة مريم العذراء عليها سلام الله ورحمته ، ولا فرق بينه وبين من حوله ، إلا أن مشيئة الله أن يُحمل به بكلمةٍ من الله وبنفخة من روح الله ، ليكون بدون أب .
......................
ليختنوا الصبي سُمي يسوع
..................
الصبي الناصري يسوع الذي تم ختانه جعلوا منهُ ولد لله ، ثُم جعلوا منهُ بأنه هو الرب والإله ، بل هو الله عندهم وهو الههم وربهم وخالقهم .
فما هو شدة الإد وكيف سيكون التفطر للسموات وكيف سيكون الإنشقاق للأرض وكيف سيكون الخر للجبال عندما طوروا كفرهم وشركهم وإدهم بأن قالوا بأن هذا الولد هو الله .
ليس أحدٌ صالح إلا واحدٌ(واحد واحد واحد واحد..أيُها الثالوثيون... ) هو الله(الله الله الله الله الله الواحد الأحد....)
..................
في يوحنا{8: 41} " لنا أبٌ واحد وهو الله
..............
وفي متى {23: 8} " لأن مُعلمكم واحد المسيح "
...............
يقول المسيح عليه السلام
...........
الربُ إلاهُنا ربٌ واحد
..............
قالوا بأن المسيح عليه السلام هو الرب ، والمسيح قال بعكس ما قالوا بأن الهه وربه واحد وهو الله
..........................
وفي لوقا{2: 22} " ولما تمت أيام تطهيرها " مريم العذراء " حسب شريعة موسى صعدوا به ليُقدموه للرب. كما هو مكتوب في ناموس الرب أن كُل ذكرٍ فاتح رحم يُدعى قدوساً للرب " .
...................
كيف يكون المسيح رب وهو يُقدم للرب وحسب ناموس الرب قدوس الرب ، والرب صاحب الناموس هو ربه والذي هو الله
لقد قالوا ما ورد في ال 3 آيات كثالوثهم وبدون تشبيه " ولله المثلُ الأعلى " قالوا إن لله ولد وأن الله أتخذ ولداً وهو المسيح عيسى إبنُ مريم" والذي سموهُ يسوع وربما يسوعهم ليس المسيح عيسى إبنُ مريم " وقالوا إن الله ثالثُ ثلاثةٍ في ثالوثهم الوثني ، فالآب عندهم وهو الله ثالثُ ثلاثة وثُلث من ثلاثة أجزاء" الآب والإبن والروح القُدس "
..................
ثُم زادوها إداً وكُفراً وشركاً بالله عندما جعلوا الولد أو الإبن ، بعدما كان إبناً لله جعلوه بأنه هو الله
وفي يوحنا{8: 41} " أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا لهُ إننا لم نولد من زنا . لنا أبٌ واحد وهو الله "
.....................
لنا أبٌ واحد وهو الله
..............
وفي متى{11: 25}"في ذلك الوقت أجاب يسوع وقال أحمدُك أيُها الآب رب السموات والأرض..."
.....................
وفي يوحنا{17: 3} " وهذه هي الحياه الأبديه أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته
.........
(الواو واو العطف ويسوع المسيح الذي أرسلتهُ ، أي أن الله هو وحده الإله الحقيقي ولا أحد غيرهُ ، وأن المسيح نبي أرسله الله)....}
...............
أنت الإله الحقيقي وحدك
................
وحدك............... كيف وحدك أي " واحد " تُصبح ثلاثة
..........................
ورد في مُرقُص {10 : 17 -19 } وفي لوقا{18: 18-19} "وفيما هو خارجٌ إلى الطريق ركضَ واحدٌ وجثا لهُ وسأله أيُها المُعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياه الأبدية . فقال لهُ يسوعلماذا تدعوني صالحاً . ليس أحدٌ صالح إلا واحدٌ(واحد واحد واحد واحد..... ) هو الله(الله الله الله الله الله الواحد الأحد....) "
............
ليس أحدٌ صالح إلا واحدٌ(واحد واحد واحد واحد..... ) هو الله(الله الله الله الله الله الواحد الأحد....)
...................
نسب الصلاح لله ولم ينسبه لنفسه ، قبل القول لهُ مُعلم ، ولم يقبل القول لهُ بأنه صالح ، أو أنه إبنُ الله أو أنه الله ، ونسب الصلاح لله وحده .
............
وفي متى {23: 9} " ولا تدعوا لكم اباً على الأرض لأن اباكُم واحدالذي في السموات . ولا تدعوا مُعلمين لأن معلمكم واحد المسيح "
............................
الآب وهو الإله الحقيقي هو واحد وهو في السموات كما يقول المسيح عليه السلام ، وليس هو على الأرض ، وإنما الذي على الأرض هو المُعلم وهو المسيح عليه السلام .
...........
في سفر التثنيه {4: 35 -36} " إنك قد أُريت لتعلم أن الرب هو الإلهُ . ليس آخر سواه . من السماء أسمعك صوته ليُنذرك ، وعلى الأرض أراك ناره العظيمه ، وسمعت صوته من وسط النار"
.......................
أن الرب هو الإلهُ . ليس آخر سواه
............................
ما ورد في لوقا{12 : 29 -31} " فأجابه يسوع إن أول كُل الوصايا هي إسمع يا إسرائيل . الربُ إلاهُنا ربٌ واحد. وتُحبُ الرب إلاهك من كُل قلبك ومن كُل نفسك ومن كُلِ فكرك ومن كُلِ قُدرتك . هذه هي الوصيةُ الاولى " .
........................
الربُ إلاهُنا ربٌ واحد
..................
الرب هو الله وهو الإله الواحد الأحد لليهود ولبني إسرائيل ، قبل أن يولد المسيح عليه السلام بآلاف السنين ، كيف المولود من إمرأة يُصبح رب وإله بعد كُل هذه السنين .
.....................
وفي لوقا{4 :8 } " فأجابه يسوع وقال إذهب عني يا شيطان إنه مكتوب للربِ إلاهُك تسجُد وإياهُ وحده تعبُد
......................
(إذاً للمسيح رب وإلاه ومكتوبٌ عليه أنه لهُ وحده يسجُد ، ويعبُدهُ وحده ) .
وفي يوحنا{17: 25} " ايُها ألآب (الإله) البار إن العالم لم يعرفك . أما أنا (أنا) فعرفتُك وهؤلاء عرفوا أنك
......... أرسلتني (نبي مُرسل من الله) . وعرفتهم إسمُك "
............
وفي يوحنا {6: 38 }" ليس لأعمل مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني "
..........................
بل مشيئة الذي أرسلني
..............
في يوحنا { 17: 6} " أنا أظهرت إسمك للناسالذين أعطيتني من العالم...وحفظوا كلامك .والآن علموا أن كُل ما أعطيتني هو من عندك.... وهذا وارد في القُرآن ( بإذن الله )... "
................................
وفي يوحنا {13: 16} الحق الحق أقول لكم إنهُ ليس عبدٌ أعظم من سيده ولا رسولٌ أعظم من
مُرسله"
............
وفي يوحنا{14: 28} " لأن أبي أعظم مني "
...........
ولا رسولٌ أعظم من
مُرسله
............................
وفي ما ورد سابقاً ما يُغلق كُل الأفواه الكافره المُشركه بالله ، لو دققوا في كلمات المسيح هذه
.......................
ورد في يوحنا {5 :30 }" أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً . كما أسمع أَدين ودينونتي عادلهلأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني "
............................
أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً
.............
لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني
...................
هل يبقى كلام بعد كلام المسيح عيسى إبنُ مريم عليه السلام هذا
................
وفي لوقا{9: 48} " والذي يقبلني يقبل الذي أرسلني "
...........
وفي لوقا{10: 16} " والذي يرذلكم يرذلني ، والذي يرذلني يرذل الذي أرسلني "
..........
وفي يوحنا {4: 34 } " قال لهم يسوع طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله "
.........
وفي يوحنا {5: 36 } " لأن الأعمال التي أعطاني الآب لأُكملها هذه الأعمال بعينها التي أنا أعملها هي تشهد لي أن الآب قد أرسلني . والآبنفسه الذي أرسلني يشهد لي "
...........
أن الآب قد أرسلني . والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي
................
وفي يوحنا{7: 16} " أجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي . بل للذي أرسلني "
............
وفي يوحنا{14: 24}" والكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي أرسلني"
.............
وفي يوحنا {5: 24 } " الحق الحق أقول لكم إن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فلهُ حياه أبديه "
............
فالحياة الأبدية هي الإيمان بالله الذي أرسل المسيح عليه السلام ، وليست حياتهم الأبدية التي أبتدعها لهم اليهود وكتبتهم .
.....................
وفي متى {10: 40} وفي مرقص{9: 37}وفي يوحنا{13: 20} " من يقبلكُم يقبلني ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني .."
............
ورد في يوحنا{13: 44-45 } " فنادى يسوع وقال. الذي يؤمن بي ليس يؤمن بيبل بالذي أرسلني .....بعدها وردت كلمات المُحرفين وهي الذي يراني يرى الذي أرسلني ، ومع ذلك فيها إثبات أنه ليس هو الله لأنه عنى شيء آخر غير ما فهموه"
..............
يسوع يعترف بأن التعليم الذي جاء به هو لله ومن عند الله ، وإن هذا التعليم ليس لهُ أو منه أو أنه أبتدعه ، بل تعليمه من الذي أرسله وهو الله ، إذاً فهو ليس الله ، فالله سُبحانه وتعالى هو الله ، والمسيح عليه الصلاةُ والسلام نبي مُرسل ومُعلم أستمد تعليمه ممن أرسله .
............
وفي يوحنا {3 : 34} " لأن الذي أرسلهُ الله يتكلم بكلام الله "
...........
وفي يوحنا { 6: 28-29} " فقالوا لهُ ماذا نفعل حتى نعمل أعمال الله . أجاب يسوع وقال لهم هذا هو عمل الله أن تؤمنوا بالذي هو أرسلهُ "
..........
أن تؤمنوا بالذي هو أرسلهُ
.................
وفي يوحنا{11: 41-42 } " ورفع يسوع عينيه إلى فوق ، وقال أيُها الآب أشكرك لأنك سمعت لي . وأنا علمت أنك في كُل حين تسمع لي . ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قُلت . ليؤمنوا أنك أرسلتني " .
.........................
ورفع يسوع عينيه إلى فوق
................
وفي يوحنا{8: 42} " فقال لهم يسوع لو كان الله أباكم لكُنتم تُحبونني لأني خرجت من قبل الله . لأنني لم آت من نفسي بل ذاك أرسلني "
.......................
لأني خرجت من قبل الله
............
ورد في يوحنا{1: 18} " الذي أرسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته
...............
وفي يوحنا{ 6: 14} " قالوا إن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم "
................
وفي لوقا{9: 18} " وأنتم من تقولون إني أنا ؟ فأجاب بطرس وقال " مسيح الله " "
.............
وفي لوقا{23: 3} " وكان الشعب واقفين ينظرون والرؤساء أيضاً معهم يسخرون به قائلين خلص آخرين فليُخلص نفسه إن كان هو المسيح مُختار الله "
.............
وفي يوحنا {4: 19} " قالت لهُ المرأه يا سيد أرني أنك نبي "
........................
وفي لوقا{7 :16 } " فأخذ الجميع خوفٌ ومجدوا الل هقائلين قد قام فينا نبيٌ عظيم وافتقد اللهُ شعبه.."
....................
ومجدوا الله.......مجدوا الله ولم يُمجدوا المسيح أو يسوع
................
قد قام فينا نبيٌ عظيم
....................
وافتقد اللهُ شعبه
...............
مُختار الله مسيح الله أرني أنك نبي
................
ولم يزد المسيح عليه السلام لمن عاصروه وسمعوا منهُ ، يزيد عن كونه إنسان وبشر ونبي ورسول مُرسل من الله ، ومسيح الله أي نبي من الله .