
كَلمَة قصيرَةٌ في حُروفِها، كبيرَةٌ في معانيها: "شُكْرُ الله" فاعملْ بِها
لتكونَ طريقًا لنعمِ اللهِ التي لا تُعَدُّ ولا تُحْصى.. فالشُّكرُ مطلوبٌ معَ عدَمِ عصيانِهِ لتصبحَ
حياتُك سعيدة، قالَ ابْن الجوزيّ: إذا رأيْتَ تكديرًا في حال، فاذكرْ نعمَةً لمْ تَشْكرْها،
أو زلَّةً فَعلتَها، يقول الله سبحانه وتعالى: "إنَّ اللهَ لايُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتّى يُغَيِّروا ما بِأَنْفُسِهِمْ"
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك