|
:: الخـواطـر و النـثـر:: أحاسيس مآطره في سماء ا الخآطره..! |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
أي وَربكـ .. أشتقَت لهمسكَ
أي وَربكـ .. أشتقَت لهمسكَ لِصدىْ صوتِك قَبل أمسِك وَ صرت مِن الولهـ قآربْ رسى عَلى شطكَ وَ ضيقة الصَدر مآتبي ترحل إلا بِشوفتي قِربك آآهـ .. لوَ تِدري مِن كِثر آلحنين وَش صآير بِقلبك أنت قريبَ بس لآ يبيكَ آقرب لك مِن رمشك يبيك أنت .. ومآيبي مخَلوق يشآركه في ملككَ يبيك أحسآس .. وشعور .. ونبض .. يبيك كلك ! يبي قلبك .. يبي حِسك .. يبي يلآمس دفآ صَدرك يبيك الجآي من عمرهـ ولآخِر نفس وهو جَنبك يبي إحساسك .. يبي عِشقك .. مو قلنآ يبيك كلك يبي يرسَم حلم فيه البَسمه مآتفآرق خَدك والنآس من حولك كثِثِثِثِير بس هو ملكَ قلبك ويرسِم زاوية عِذال يحسدونَآ وكَل هَمهم قلبكَ بَسْ لآ قآم أهو خَآبت أمانيهم وهو يضُمك نِحرق قلوبهم بنظرة عِشقْ وَ ينسُون قلبكَ بس هُو لك و أهو كِله ملككَ
وآرجعْ أقُول وربكَ اشتقَت لهمسِك لِقولتكَ آنأ أحِبك لِصدى صوتك قبل أمسك |
02-24-2011 | #2 |
|
أمد يدي لشمس الأمل فتحترق بمرارة الإحساس
تتمايل بين عيني أحلامي أشفق عليها فتلتحفني خائفة....باردة.... حائرة تخدرت على مفرق الحقيقة و جثت عند أقدامي مسلوبة الألوان كم هي ظالمة هذه الفتاة! أحبها أرتشف صورتها كل ليلة أاسامر خيالاتي بلهفة و يثمل جلسائي بأشعاري المخبؤة بين أوردتي أعشقها فأجدها غير عابئة صرخت بحبها فسمعتني الدنيا ولم تسمعني من أحب تخفت وراء أردية سميكة أصّمت أذنيها عني كلمتني خلف ستائر صنعها كبريائها الغبي رددت أبيات العشق, لكن لم تعشه تغنت للحب, لكنه ربما كان لغيري جميلتي ها أنا أقف و بيدي باقتي الذابلة أسمع خلفي صوت العاصفة ستبعثر ما قطفت و تسرق قلبي أمنياته لينهار ذلك العملاق الرقيق بداخلي و يلفظ آخر أوراقه فاتنتي , يد اليأس ستخطفني وتغسل أوجاعي بجفاف الهموم لتعلن عن رحيلي للعالم الآخر بجنازة موحشة من الآلام نحو الهرم الخفي, وقبل اكتمال مراسم الظلم أقول : أنتِ ايته القاسيه الى متى سيستمر عنادك[/frame] |
|
02-24-2011 | #3 |
|
بس هُو لك و أهو كِله ملككَ
وآرجعْ أقُول وربكَ اشتقَت لهمسِك لِقولتكَ آنأ أحِبك كلماااااااات رائعه ياصمتي جرحني تسلمين ع الطرح الراقي لِصدى صوتك قبل أمسك |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.., لي, أشتقَت, لهمسكَ, وَربكـ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|