إليَا عِشَقتْ إعشِق فَرسْ في تَرفهَا
مَالك و مَال اللي تخَاطِمْ عَلى طُولْ
لي " مهرةٍ " محدٍ سواتي ، عسفها ماهيب من " شلة " من المول لِ المول آليَا بغيت " تشوفها " صدق ، شفها مثل الظبي " جسمٍ " معنّز ومعزول من شافها في " دربْ " ولا صدفها صفق بكفينه من " الزين " مذهول
" شيخة حلِا " ، خلق ونقا ، من شرفها تحسب بلِاط " القاعَ " بالعرض والطول " إيه بدوية " والزمن ما جرفها ماغيّرت طبعٍ ، ولا حرّفت " قول " !! من الدلع " كنّها " من الناس تفهاآ " سرحانةٍ " في عالم الغي ، وتجول
ودي " اهيم " بعينها ، واكتشفها واعرف كلامٍ في مدى " شرحه " يطول لا دبَرت والريح " تسحب " طرفها ماتسمع الا " بري حالي " ولاحوول في " وصفها " الواصف عجز ما وصفها والطرف من " رب السماوات " مكحول اليَا ذبحني " البرد " جيت ، بكنفها في حضنها " ورد " البساتين مجدول
من " صدرها " للخصر كنّك ، تعطفها عطف الطريق الدائري لـ " انحنى " الزول ومن خصرها " للردف" كنّك تغرفها غرف " التراب " اللي من الماي مبلول اكبر فخر للقلب ، يومه " خطفها " وان صرت اموت بحبها شي " معقول "
هذي " مناي " اللي خفوقي ، عرفها من عقبها ما يملي " العين " ، مجمول