لآ أعلمُ لمَ . ؟! نصِرّ عَلى العبثْ بـ رمَآ إ أ آد الذّآكرَه | حتّى نختنقْ ألماً
تصاميم ممره رووعه تسلمم هالايادي يالغلا آحترآمي وودي لك:1 (39):
Developed by ABDULHADI