العودة   دروب المُحبين | D55R ™ > ღღ الأقـسـام الإجتـمـاعـية ღღ > :: الأسرة و العنايـة بـ / الطْفـل ::

:: الأسرة و العنايـة بـ / الطْفـل :: كل مايتعلق بالطفل والاسره من المشاكل وغيرها آيجاد الحلول المثلى لها

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-22-2011
همس المشاعر

|| ع ـضوه مؤسسه ||

همس المشاعر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
SMS ~ [ + ]
سامحينآ يالمحبة لو جرحنا
وانجرحنآ
سامحينآ لو نسينافــ الهوآ ضحكة
فرحنآ
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 159
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 فترة الأقامة : 5015 يوم
 أخر ظهور : 02-12-2023 (01:37 AM)
 المشاركات : 18,475 [ + ]
 التقييم : 91573
 معدل التقييم : همس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond reputeهمس المشاعر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لماذا لا نلعب مع اطفالنا



















تعبت أتركني لا أريد أن ألعب.....




اللعب ثم اللعب ألم تتعب ؟؟؟؟




هذا هو حالنا مع أطفالنا، ما شاء الله لا يتعبون و لا يملون من اللعب،
أما نحن فتدمر من هذا كثيرا من الأوقات، ربما بأول الشهور تكون ممتعة









لكن مع مرور الوقت و الأشغال يصعب تحقيقها و اعطاء لطفل حقه.


و ربما السبب لأننا نرى ككبار أنه لعب و ليس إلا اضاعة للوقت،
لكن الحقيقة هو غير ذلك عند أطفالنا،





فجعل الله اللعب للأطفال وسيلة من وسائل التعلم و التربية
و صناعة شخصيته مستقبلا.
هو لا يعتبر فقط كترفيه بل و حتى ينمي قدراتهم الفكرية،
و الجسدية ((العضلية)) و النفسية.









إن علاقة الطفل بوالديه هي علاقة مترابطة و أساسها التحكك المستمر بالوالدين،
و ما يكسبنا كأولياء قلوب صغارنا،
هو اللعب،










فبه ممكن نصل لأهداف و نصحح أخطاء و غيرها من الأمور.
و بطبع أطفالنا و على حسب تطوره و نموه الشخصي فهو يعتبر منفرد بذاته،


كل منه يميل لهذه أو تلك اللعبة،

و من خلالها ممكن نستخرج معالم شخصيته المستقبلية.
في موضوعنا هذاسوف نحاول أن نرى مختلف الألعاب التي ممكن أن نقوم بها
مع أطفالنا أو توجيههم لها،
من خلال مراحل مختلفة في حياتهم،










منذ الولادة أعطي لأطفالنا قدراة ما شاء الله في التعلم و التنبيه،
و في هذا السنن تحديدا يستعمل ردود فعله لتطويرها ((مثل المص))
و المتميز هنا أنه يكبر بسرعة و معها يسعد بكل جديد يقدم له:::













في هذا السن يصل الطفل إلى شد نوعا ما عضلاته أو جسمه ككل،
ممكن له أن يجلس مع بعض المساعدات،
و يكون سنه في غاية الروعة بحيث نحب أن نخاطبه، و نلاعبه، و من هذا يحس هو بدوره
أن له أثر على غيره.














هنا ممكن له أن يجلس لوحده بدون أي مساعدة،
نرى في وجهه سرور و فرحة مع الغير،
يحب ان يجرب و يتعلم الجديد،
بحيث يحب التكرار كثيرا.









يكون أكثر حرية من قبل،
ممكن له أن يغير من وضعيته، أو يتحرك أو يصل للأشياء،
أن يخرج أصوات ....
و علاقته بوالديه تزيد ترابطا ...
في هذه المرحلة ممكن للوالدين أن ينفد صبرهم من التكرار،
و من بعض المشاكل التي يقوم بها طفلهم، بحيث تعتبر له لعبة
و لنا شغب.
فقط لا ننسى أنه ليس بسوء نية يعمل ذلك، فهو صغير يحب التعلم.









أصعب مرحلة ... لمس كل شيء،
تخريب، تكسير و غيرها من الأمور
يفقد قليلا السيطرة عليه، فقد طور هنا ذكاءه، لهذا يجب أن نغتنم هذا في الجانب الإيجابي
و نكون معه و نشجعه على الإكتشاف و التجربة و المعرفة على المحيط الذي نعيشه.








أتمنى أن تستمتعوا جيدا مع أطفالكم














 توقيع : همس المشاعر

--

ارتويكك :/ إن جيتني لو بس طيف ..$‘

رد مع اقتباس
ب
 

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, لا, مع, اطفالنا, نلعب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حلوى تصيب اطفالنا ب العقم.. همس المشاعر ღღ الـــطـــب و الحــيــاه ღღ 6 11-22-2011 05:38 PM
لماذا نرفض الليبرالية ؟ همس المشاعر :: الركـن العـام :: 6 11-21-2011 06:30 AM
لماذا نبكي عندما نحب ؟! صعب تكراري :: الركـن العـام :: 4 09-02-2011 08:43 PM


الساعة الآن 04:19 AM

Developed by ABDULHADI



جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها