رسمته في قلم ناشف على قطعة خشب من لوح
 
و تهيـّأ لي يحاكيني ، و يبيني أرسم ظلاله
 
تحرّك طيفه الدايم ، و لَـعـَب في حسبتي بـجموح
 
يحب الخيل، و أشعاري عشانه صاروا خيـّاله
 
و صار بعيني الأجمل ، مع إنه شويّ هو مملوح
 
و لا غيره ملا عيني ، و قلبي بس يصفى له
 
 
ذبحني قلبي الساكت ،، متى قلبي عليه يبوح ؟؟
 
أحبه .. و مادرى إني أحبه , وأعشق وصاله
 
كتمت /و هذا من طبعي ، و تمنيت الغلا مفضوح
 
بأبيّن له ، و لا أقدر .. مع إني جالس قباله
 
أخاف إنهابعد مده يطير ،، و من إيديني يروح.!
 
هو نعمة من فضل ربي ، و يقولون :النعمه زوّاله !