باي دنج البالغ من العمر 23 عاما، من مقاطعة شاندونج شمال الصين، يحترف رمي أوراق اللعب بأسلوب يجعلها تقطع الأشياء، وما الخيار إلا إحدى تلك الأشياء،
فهو قادر على تكسير البيض وتفجير البالونات وغرز الأوراق كما لو كانت سكينا بالبطيخ على بعد 3 أمتار منها كما توضح الصورة التالية:
لم تجد اشلي فيلدز الطالبة الجامعة الامريكية ذات الـ23 ربيعا اي غضاضة من البحث في القمامة بصورة يومية والبحث عن طعام هناك وتناوله.
والغريب ان اشلي ليست فقيرة وليست لديها ماوى بل على العكس هي ميسورة الحال تعمل عملا محترما يدر عليها ما بين 500 و600$ في الاسبوع وتملك منزلا انيقا.ولكنها تفعل ما تفعله لان ذلك على حد تعبيرها ” سهل” ويساعدها على توفير الكثير من الاموال كما انه الموجة السائدة في الولايات المتحدة الان. وتقول اشلي :" ان المحلات التجارية الكبيرة والمطاعم تلقي الطعام في القمامة التي لم تستطع بيعه في نفس يوم انتاجه فهذا هو المتعارف عليه تجاريا هناك وبعض الماكولات لا ينتهي تاريخ صلاحيتها قبل عدة ايام اخرى فلهذا فلا ضرر من تناولها والاحتفاظ بها وكانت في السابق تذهب هذه الماكولات الى الجمعيات الخيرية او يبحث فيها الفقراء واولاد الشوارع ولكنها الان اصبحت سوقا تجاريا مجانيا لكل طبقات المجتمع الامريكي".
قدم المصمم الفرنسي ماتالي كراسيت في المعرض الدولي للأثاث في ميلان هذا العام نموذجاً مستقبلياً للأريكة وأطلق عليه اسم (دينامك لايف سوفا).
لتعد بذلك أكثر نموذج لقطع الأثاث المستخدمة للتكنولوجيا في العالم. فهي تستخدم تقنية عالية، وبضغطة واحدة منك على زر، تتمكن من تغيير شكلها بأكثر من طريقة، لتختار من بينها ما هو أكثرها راحة وملاءمة لك. يمكنك أن تحصل على سرير، أو شيزلونج مريح، أو أريكة تكفي لشخصين وأشكال أخرى غير ذلك. تمثل أريكة دينامك لايف سوفا الخيار الأمثل لهؤلاء الذين يعيشون في مساحة لا تسمح لهم باستخدام الكثير من الأثاث، كما أنها ستعطي المنزل لمسة من الأناقة.
ساعد التطور في الأجهزة الكهربية على تصغير حجم المكونات الداخلية للمكنسة ، والذي يرى مصممها أنها ستكون ،
مفيدة في بعض المواقف مثل الوصول إلى الأماكن التي يصعب الوصول إليها بالمكنسة العادية ، فضلاً عن تصميمها الملون الذي يمنحها شكلاً رائعا.ً قد تبدو المكنسة رائعة في تنظيف الأماكن الصعبة فقط عندما ترتديها في يديك لتحصل على نتيجة سريعة ، ولكنك لن تكون سعيداً إذا حاولت تنظيف الأرض بها.