العودة   دروب المُحبين | D55R ™ > ღღ أقسـام البدايـه ღღ > :: الركـن الإسـلامي ::

:: الركـن الإسـلامي :: [ مذهـب أهـل السنّة و الجماعـة و السلف الصالح و من تبعهم بإحسـان ]

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /05-04-2012   #1

«¬الشقى لي

الصورة الرمزية «¬الشقى لي


 

+  عُضويتيّ : 833
+  تسجيليّ : Mar 2012
+  مُشآركاتيّ : 5,673
+  نقآطيّ : 22093

 

 


«¬الشقى لي غير متواجد حالياً

افتراضي مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَٰنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ

أعرض لكم اليوم تفسر هذه الآيه الكريمة


قال الله تعالى: (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَٰنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ)سورة ق (33)


" مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ " أَيْ مَنْ خَافَ اللَّه فِي سِرِّهِ حَيْثُ لَا يَرَاهُ أَحَدٌ إِلَّا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ كَقَوْلِهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَرَجُل ذَكَرَ اللَّه تَعَالَى خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ "
" وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيب " أَيْ وَلَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَوْم الْقِيَامَة بِقَلْبٍ مُنِيب سَلِيم إِلَيْهِ خَاضِع لَدَيْهِ .



م/ن
من تفسير بن كثير - رحمه الله



 

 

 


 

 

 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
مَنْ, مُنِيبٍ, الرَّحْمَٰنَ, بِالْغَيْبِ, بِقَلْبٍ, خَشِيَ, وَجَاءَ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خَيْركُمْ مَنْ تَعلمْ القُرآنْ و عَلمَهْ «¬الشقى لي :: الركـن الإسـلامي :: 6 10-09-2015 02:52 PM
[ لَنْ أَحزَنْ وَ القُرْآن بَين يَدْي ] ⊧вяσиżϊчά :: الركـن الإسـلامي :: 12 10-09-2015 12:41 PM
لا تَجعـَـَـَـَل مَنْ يَجرحَك يَرّى دْموُعَكْ| يـہآ لـبےآنہآ :: الركـن العـام :: 4 04-06-2012 02:46 AM
مَآ أطِيحْ مَنْ هزّه وِلآتَهزّنِي ريْحْ..!!! Ďớḑў :: أرشيف خلفيات الـ / Iphone :: 6 04-01-2012 06:34 AM
. مَنْ فـَيضْ ألْـ۾ـشآعَـرِ. صمت المشاعر :: الركـن الهـادي :: 7 05-30-2011 12:25 AM


الساعة الآن 05:03 PM

Developed by ABDULHADI


 

جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها