
أَسْأَل الْلَّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِهَذِه الْرِّسَالَة
كَاتِبُهَا وَ قَارِئَهَا وَنَاشِرُهَا وَ أَن يَجْعَلَهَا خَالِصَة لِوَجْهِه الْكَرِيم 
وَ أَن يَذُب عَن وُجُوْهِنَا الْنَّار يَوْم الْقِيَامَة إِنَّه وَلِي ذَلِك وَالْقَادِر عَلَيْه ،
وَصَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد وَالْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن. 
تَم نَقْل هَذِه الْسُّطُوْر مِن الْفَقِيْر إِلَى عَفْو رَبِّه سَعْد بْن عَبْد الْلَّه الْبُرَيْك ., 
أَنتَظُرُوْنا فِي إُطْرَوحَات أُخْرَى .. 
وَفِّقْنَا الْرَّب وَإِيَّاكُم إِلَى مَا يُحِب و يَرْضَى .,  
 </B></I>