تقع منطقة حائل بقرب خط الطول 30-41 و خط عرض 33-27.
تبلغ مساحتها الإجمالية 118.232 كيلو متر مربع.
يقدر عدد السكان حوالي 655.000 ألف نسمة. أي بكثافة سكانية تصل 4.23 نسمة لكل كيلو متر.
عدد القرى و الهجر 495 محافظة و مركز.
يوجد في المنطقة ثاني بئر في العالم من حيث اندفاع الماء بعمق 1000م ، حيث يبلغ ارتفاع الماء
من فوهة الأنبوبة ما يزيد على 60 متر و الماء شديد الحرارة.
يوجد في المنطقة وادي من أهم الأودية و تقع عليه منطقة حائل و يبلغ طوله حوالي 160 كيلو متر
و هو الأديرع.
تبعد حائل عن الرياض 650 كيلو متر ، وعن المدينة المنورة 450 كيلو متر ، وعن بريده 290 كيلو
متر ، وعن تبوك 650 كيلو متر ، وعن خط الأنابيب 400 كيلو متر.
ترتفع حائل عن سطح البحر 615 متر ، يبلغ طول جبل أجأ حوالي 100 كيلو متر و عرضه 25-
30 كيلو متر و أعلى قمة فيه 1350 متر ، يبلغ طول جبل سلمى حوالي 60 كيلو متر و
عرضه 13 كيلو متر و أعلى قمة فيه ترتفع 1200 متر عن سطح البحر
بعيدا عن المعنى اللغوي لمفردة "حائل" و اجتهادات اللغويون في تقعيد هذا الاسم وإعادته إلى أصوله
اللغوية ، فأننا سنكتفي ببعض الروايات التي طرحها الباحثون في هذا الإطار ابتداء باحتمال إنها
"كانت تشكل حائلا بين وسط جزيرة العرب وسواد العراق" أو "بين ديار العرب و ارض الروم
وبلاد الأنباط والشام" ثم وصولا إلى تسمية "حائل" لوجودها على ضفة وادي الأديرع ، فعندما يسيل
هذا الوادي ، فأنه يحول بين سكان الجبلين ويمنعهم الاتصال فيما بينهم. بمعنى إن التسمية تطلق
أساسا على الوادي وهو "الأديرع" الذي حظي بأكثر قدر من القبول لدى الباحثين. وقد ورد اسم "حائل"
في كتب الأقدمين كثيرا .. فذكرها كل من :
* عباس الموسوي في كتابه "لمع الشهاب" وقال إنها "شام نجد".
* أبو سعيد الضرير قال: حائل بطن واد بالقرب من أجا.
* ياقوت الحموي قال: حائل واد في جبل طي.
* الهجري قال: هو واد يفلق بين الرمال وأجا.
أما ما يعرف سابقا باسم "القرية" على إنها أقدم أماكن الاستيطان والتحضر على ضفة وادي حائل
"الأديرع" الشرقية ، فهي ما يسمى الآن "السويفلة". وقد اخذ الشيخ حمد الجاسر بقول "موزل" ،
إن قرية حاتم هي السويفلة ، التي كانت نواة حائل المدينة والتي استقر بها الطائيون. وقد ورد في
تاريخ بن جرير اسم "مناع" إشارة إلى جبل أجا في قصة تشير إلى إن الطرماح بن عدي الطائي عرض
على الحسين بن علي رضي الله عنهما ، عندما خرج على يزيد بن أبي سفيان ، بان يسير معه حتى
يصل إلى "مناع" ، حيث امتنعت به طيء عن ملوك غسان وحمير والنعمان بن المنذر .
كما ورد أيضا اسم "القرية" في نفس القصة التي أوردها الشيخ حمد الجاسر في المعجم الجغرافي
في قسمه الأول .
تقع القلعة في أعلى قمة جبل صغير يتوسط مدينة حائل و هي عبارة عن قلعة متوسطة الحجم مشيدة
بالطين اللبن أبعادها 40 في 11 متر.
يقال أن أول بناء لها تم في عهد آل علي حكام حائل الأوائل حيث كانت عبارة عن أساسات من الحجر
يتخللها فتحات للمراقبة و من ثم توالت عليها الإصلاحات و الإضافات في عهد آل رشيد حتى و صلت
شكلها الحالي في عهد الحكم السعودي و التي رممت لتكون أحد المعالم البارزة في المنطقة .
موقع ياطب
يقع ياطب شرق مدينة حائل على بعد 30كم تقريبا وهو عبارة عن حبل متوسط الحجم تنتشر على
صخوره مجموعة كبيرة من الرسومات الثمودية (نخيل - جمال - أسود) و التي تتخللها كتابات
ثمودية نجدية تعود للقرن الخامس قبل الميلاد. كما عثر بجوار الجبل على بقايا معمارية يعتقد أنها
مخلفات قرية قديمة .
موقع جانين
يقع جانين شمال شرق مدينة حائل على بعد 75كم تقريبا وذلك إلى الشمال من موقع ياطب الأثري.
وهو عبارة عن جبل ضخم يتميز بوجود كهف طبيعي تنتشر على جوانبه و على صخور الجبل نفسه
مجموعة كبيرة من الكتابات الثموية و الحبشية القديمة بالإضافة إلى الرسومات الآدمية و الحيوانية التي
تشبه إلى حد كبير ما هو موجود بموقع جبل ياطب .
موقع فيد
تقع قرية فيد شرق مدينة حائل على بعد حوالي 110كم وذلك يمين الطريق المعبد بين حائل و القصيم
و بجوار القرية من الشمال يوجد الموقع الأثري و الذي يعتبر من أهم المواقع الأثرية بالمنطقة لما
يتضمن من آثار تعود لفترتين مختلفتين فترة سابقة للإسلام و أهم ما يميزها قصر خراش و ما يحيط
به من مباني و آبار. و فترة إسلامية و يمثلها ما ينتشر بالموقع و ذلك إلى الشرق و الجنوب من قصر
خراش من مقابر و برك و أحواض .
قصر القشلة
يقع وسط مدينة حائل ، وهو عبارة عن مبنى ضخم جدا يتكون من دورين شيد بالطين اللبن في عهد
الأمير عبدالعزيز بن مساعد و ذلك في بداية الستينات من القرن الهجري الماضي. كان الغرض من بنائه
في بادي الأمر ليكون ثكنة للجيش ثم استخدم فيما بعد سجنا. أما الآن فانه يعتبر من معالم المنطقة
البارزة حيث تم ترميمه من قبل الإدارة العامة للآثار و المتاحف و أقيم بداخله المتحف الإقليمي للمنطقة
لفترة مؤقتة ثم انتقل إلى موقع آخر.
موقع جبه
تقع جبه شمال مدينة حائل على بعد 100 كم تقريبا وسط النفود الكبير (عالج قديما) و أهم ما يميز
موقع جبه تلك النقوش و الكتابات ذات الطابع الفريد و التي تنتشر على جبل أم سنمان الضخم و في
المناطق المحيطة فوق جبل غوطا و التي يمكن إرجاعها إلى ثلاث فترات مختلفة أولها ما يعرف بنمط
جبه المبكر حيث رسوم الأبقار ذات القرون الطويلة و القصيرة المصاحبة لأعداد من المجسمات من
ننمط العصي أو الأشكال الآدمية المكتملة التي تحمل بعضها أقواسا و حبالا و سهاما و نصالا والتي
يمكن إرجاعها إلى سبعة ألاف سنة من الوقت الحاضر، أما ثانيها فهو ما يعرف بالفترة الثمودية فيما
بين 1500-2500 سنة من الوقت الحاضر و التي تتميز برسوم الجمال و الوعول و الماعز و الغزال
و الأشكال الآدمية لنمط العصي التي رسمت أحيانا راكبة الجمال هذا بالإضافة إلى الكتابات الثمودية
المنتشرة على الجبال الصغيرة المحيطة بجبل أم سنمان ، اما ثالث هذه الفترات فهو ما يعرف بالفترة
العربية حيث ظهرت رسوم للآدميين بأنماط العصا و الوعل و الخيل و الأشخاص راكبي الجمال و
هي تشبه إلى حد كبير الفترة الثمودية السابقة .
موقع غمرة
تقع قرية غمرة على بعد 160م جنوب مدينة حائل و إلى الشمال الغربي من القرية وذلك على بعد 10كم
يوجد بداية الموقع الأثري و الذي يمتد بمحاذة وادي أب الكروش لمسافة حوالي 40كم مكونا أربع مواقع
أثرية متباعدة عن بعضها تضم مجموعة من البرك الدائرية و المستطيلة و المربعة و أحواض المياه
بالإضافة للآبار و المباني و القصور و معالم الطريق وهذه المواقع على التوالي من الجنوب إلى الشمال
هي المذيريبات - المخروقة - أبو روادف - الغرسبين والتي تكون مجتمعة اكبر و أهم محطات طريق الحج القديم "درب زبيدة".
موقع توارن
تقع قرية توارن شمال غرب مدينة حائل على بعد حوالي 55كم و ذلك في الطرف الشمالي من جبل أجا.
وترجع شهرة توارن إلى ما يقال من أن حاتم الطائي قد عاش فيها و دفن بالقرب من جبل عوارض المشرف عليها.
وموقع توارن يضم قصران أحدهما يقع في مدخل الوادي و ذلك على بعد حوالي 4كم شمال القرية
اما الآخر فيقع في وسط القرية تجاوره من الجنوب الغربي مقبرة إسلامية تضم قبران طولهما مفرط
يقارب العشرة أمتار و يزعم أن أحدهما قبر حاتم الطائي.
موقع قفار
تقع قرية قفار على بعد حوالي 9كم جنوب مدينة حائل و هو عبارة عم أطلال بنايات متفاوتة الأحجام
و الأشكال و آبار مردومة كان يحيط بها أسوار ضخمة و ينهض شاهدا على ذلك بقايا السوار المنتشرة
حول أطلال القرية و التي تشبه بتصميمها أسوار المدن الحصينة الدفاعية مثل "بكين - القاهرة
- المعزية" حيث يتكون السور من ثلاثة جدران متلاصقة مع بعضها و قرية قفار يعتقد أنها تعود إلى
العصور الإسلامية المتأخرة و إن كان الجزء الشمالي منها أقدم من الجنوبي .
الأكلات الشعبية::
تعج المنطقة بالعديد من الأكلات الشعبية كغيرها من مناطق المملكة , وان كان الناس قد اعتمدوا في
الوقت الحاضر على كبسة الأرز والخبز وأنواع الادامات إلا إنهم عادوا إلى الأكلات الشعبية التي
اعتادوا عليها قديما ومن هذه الأكلات الشعبية ما يلي:
1- الهريسة: وهي من حب القمح الصلب "اللقيمي" المهروس تطبخ مع السمن واللبن وقطع اللحم
والبهارات والافاوية وهي من الأكلات الشعبية المشهورة.
2- الجريش: وهي من حب القمح الصلب "اللقيمي" المهروس ثم المجروش تطبخ مع السمن واللبن
أو قطع اللحم والبهارات والافاوية وهي من الأكلات الشعبية المعروفة.
3- الثريد أو المثرود: وهي من خبز القمح الثخين المشوي بالنار , خبز النار أو خبز الملة أو المشوي
بالفرن أو على الصاج ثم يفت ويثرد بالسمن والبصل المقطع وفي موسم الكمأة تضاف إلية دون بصل
وهي من الأكلات الشعبية المعروفة.
4- الحنينة: وتتكون من ثلاثة عناصر هي خبز الحنطة المشار إليه أو الأرغفة مع التمر الفاخر مضافا
إليها السمن البري وهي أكلة غنية وأكثر ما تصنع في أيام وليالي الشتاء الباردة لتؤمن الغذاء والدفء
وهي أكلة شعبية مشهورة.
5- الصبيب أو القرص أو القرصان أو الهفتان: كلها لمسمى واحد وهو خبز رقيق كبير من عجينة
القمح بقطر يتراوح من 30 - 60 سم يبلل بمرق اللحم والخضار وقطع اللحم والبصل المقطع
والبهارات والابازير.
6- الأرغفة المثرودة: وهي أرغفة سميكة تصنع على الصاج ويضاف إليها البصل والسمن والكمأة في
موسمها وأحيانا يكتفي بالسمن مع البصل.
7- المقشوش وهي أرغفة صغيرة من عجين الحنطة تشوى على الصاج فوق الفحم وربما موقد الغاز
يضاف إليها السمن والعسل أو الدبس أو السكر.
8 - الرغيفات أو النديلات: وهي أرغفة من عجين القمح صغيرة الحجم يضاف إليها السمن والبصل
وهي أكلة معروفة.
9- المراصيع أو أرغفة القلابة: وهي أرغفة اكبر من سابقتها من عجين القمح يمكن إن يضاف إليها
السمن والبصل المقطع أو تغمر في مرق من الخضار وفي هذه الحالة تسمى "رغفان مواصة" تضاف
إليها البهارات والافادية.
10 المرقوق: وهو رقائق كبيرة من عجين القمح تطبخ مع قطع اللحم والخضار والبهارات أكلة شعبية
مشهورة.
11- المطازيز او القريصات: وهي رقائق صغيرة من عجينة الحنطة تقطع على هيئة أقراص صغيرة
وتطبخ مع قطع اللحم والخضار والبصل والبهارات.
12 - العصيدة: وتصنع من طحين القمح أو الشعير أو الذرة أو الدخن أو السمح أو الدعاع وهي طعام
وقت الحاجة وشح الأرزاق ويضاف إليها البصل والسمن أو الودك والبهارات والافاوية.
13- المويسة أو الرغيدة: وهي مثل العصيدة غير أنها ارق منها وهي من طعام وقت الحاجة يضاف
إليها البهارات والافاوية.
14 - الهبيشة: وهي من الدخن بنوعية العادي والحصنية أو المليسا بعد أن تهرس "تهبش" وهي من
طعام سنوات العوز والحاجة.
15- الكليجاء: وهي نوع من الفطائر التي تصنع محليا من دقيق الحنطة الصلبة "اللقيمي" ويضاف إليها
الدبس أو السكر أو العسل وقليل من السمن وتشوى ثم تجفف وهي من ازواد المسافرين أو تتخذ للتفكه.
16- الشعثاء: وهي الأخرى من الفطائر من خليط من ثلاثة عناصر هي الاقط "البقل" المجروش مضافا
إليه التمر منزوع النوى مع قليل من السمن تعبك ثم توضع في قوالب معينة وهي من زاد السفر.
17 - البسيسة: وهي من دقيق حب الشعير المحمص وهو اخضر طري ثم يطحن ويضاف إلية التمر
أو السكر وشيئا من السمن ثم تبس وتعبك.
18 - التمن: وهو الأرز العراقي يضاف إلية السمن وقطع اللحم والبهارات.
19 الأرز: وهو سيد المائدة في الوقت الراهن يضاف إلية السمن أو قطع اللحم والبصل المقطع
والبهارات والافاوية.
20 الخبز: وهو عماد المائدة خاصة الإفطار وربما العشاء والغداء.
21- الادمات: على مختلف أنواعها من الخضار والإعشاب وهي ملازمة للخبز في وجبتي الغداء
والعشاء .
كانت المنطقة تعج بالحيوية والنشاط وممارسة الألعاب المختلفة التي تقوي الجسم وتكسبه مهارة ومتانة
وتصقل الذهن فيزيد بريقا واتقادا وحده قبل إن تطرأ على المنطقة الألعاب الوافدة وعلى رأسها كرة القدم
التي اختطفت الأضواء وقضت على الكثير من الأنشطة التي كانت سائدة قبل ذلك وأدت إلى الخمول
والكسل عدا فريق اللعب واستقطبت الجماهير الغفيرة من الناس للتشجيع فقط دون إن يمارس احد منهم
ما يفيد إلا إن يجلس على عتبات المدرجات أو أمام جهاز التلفاز دون حراك سوى المشاهدة والتفاعل
مع ما يجري. ومن الألعاب التي كانت سائدة في المنطقة:
1- رياضة الفروسية: التي كانت تمارس على نطاق جيد ممن كانوا يملكون الخيل وهي رياضة الشباب
والرجال.
2- الرماية: ويمارسها الشباب والرجال ويجري التباري بدقة التصويب للهدف "النيشان".
3- سباق العدو أو الجري: وهذا النوع كان منتشرا على نطاق واسع بين الشباب في مختلف فئات
المجتمع من حاضرة وبادية وتمارس هذه الرياضة عند الشباب في أوقات فراغهم في العصر أو صدر
الليل وخاصة في الليالي المقمرة فتكسب ممارسيها القوة والنشاط وخفة الأبدان ويمارسها الصبيان
والشباب والكهول وربما الشيوخ.
4 - لعبة عظيم ضاح: وهي من الألعاب الشعبية المنتشرة على نطاق واسع بين أفراد المجتمع ويمارسها
الصبية والشباب في الليالي المقمرة وتعتمد على الجري وحد النظر في الليل.
5- المطارحة أو المصارعة: وهي أحدى رياضات القوى وتشبه المصارعة الحرة في الوقت
ويمارسها الصبية والشباب وهي واسعة الانتشار في البادية والحاضرة.
6- لعبة شق القنا: وهي من الألعاب المنتشرة بين الصبية والشباب في مختلف البيئات وتعتمد
على الجري وتلعب في الليالي المقمرة.
7- لعبة حبشة: وهي منتشرة بين الشباب والشابات من مختلف الأعمار كل يلعب مع جنسه لوحده
وتعتمد على الجري وتلعب في الليالي المقمرة والمظلمة.
8 - لعبة اعقبونا ونعقبكم: وهي لعبة منتشرة بين الشباب وربما الشابات وتلعب في الليالي المظلمة.
9- لعبة نقدة : يلعبها اثنان وتلعب في المسافات الطويلة وتعتمد على دقة التصويب وإصابة الهدف
وقطع المسافة دون شعور بالملل.
10-لعبة الجلدية: وتشبه لعبة "الجلف" أن لم تكن أصلا لها وتلعب على نطاق واسع بعد العصر وفي
الليالي المقمرة.
11- لعبة عته: وهي من الألعاب المشهورة بين الصبيان والشباب وتعتمد على الجري وقوة القفز على
رجل واحدة.
12- لعبة البير والحول: وهي لعبة شعبية مشهورة واسعة الانتشار بين الشباب وتعتمد على دقة
التصويب وتمارس بعد العصر .
13 - لعبة طرة : وهي أحدى الألعاب الشعبية المشهورة وتعتمد على القوة وحدة الذهن وقوة الانتباه
وتمارس في الليالي المقمرة وربما الظلمة.
14 - لعبة شد الحبل: يمارسها الكبار والشباب في الليالي المقمرة وتعتمد على قوة العضلات والقوة
الجسمية.
15- لعبة المزاقيط: وهي لعبة منتشرة بين الصبيان والصبايا ووقتها في النهار وقت البرادين وتعتمد
على حدة الذهن وخفة الحركة.
16 لعبة البقرة: وهي من ألعاب الليالي المظلمة وربما المقمرة يمارسها الشباب وتعتمد على التمويه
والتنكر.
17 - لعبة الكعوب: وهي من الألعاب الشعبية المنتشرة ويمارسها الصبيان والشباب ووقتها في النهار
وتعتمد على الذكاء ودقة التصويب.
18 - لعبة المخططة أو أم تسع: وهي لعبة شائعة يلعبها الكبار والصغار وهي شبيهة بلعبة الشطرنج
وتعتمد على حدة الذهن.
19 لعبة ام خطوط: وهي من ألعاب الشباب والشابات ووقت ممارستها في النهار وفي الليالي المقمرة
وتعتمد على قوة القفز والخفة في الحركة .