الحمدلله حتى يبلغ الحمد مُنتهااه ..
تّدريْ .. ليّآِ " تعَبتِ " مْنَ /.. الّحَنينِ !! آبّتگَرِ ألِفِّ لَحِظهَ .. - سَوآِليَفً ’ .......................- قصَيدِ ’ - غَرآمُِ ’ لِيَين { تُغفِىَ } عيّونيْ .. | گَذِبَ | مَدرِيَ ~ سَگرْ ! وِآتعَوذِ منُ آِحسَآسَ الغِيَآ آ آ آ آ بِ .. وْأنـِآمَ ’‘ =(
/ " سُبحانك لا إله إلا أنت أني كُنت من الظالمين "
للوَردّ قَصِة بِسَ منْ يِفهَمْ الوُردَ ..؟! إذَا طّالْ التِجآفيِــــﮱ / ت أ لّــــﮱ مْ ’
إشَتِقِتٌ لَكً [ . . والِلّهْ العّظيِمْ / مَآهُوْ كِلِآ إمْ . . إشّتقتُ لِكْ , أكّبِرْ مِنْ حَدوّدْ السَمًآءْ . . ) وأبِعدْ كّثيرَآَ مِنْ الغّمآ آ مْ !
يَا ذكراهمَ على وجهيَ / حكاياتَ الشقا وَ الشوقَ .. وَ آنا " قلبي " ما يتحملَ تعابيرَ الغيابَ سَنينَ ...! يا ذكراهمَ قدحتيَ " الهم " حسراتَ تزيَد الموقَ .. يَفيقَ الجرحَ في صدريَ وَ يغفىَ بيَن حينَ وحيَن ...! </B>
يمْكِن , يِجِي يُوْم مَحْدٍ فِيِه يَلْقَاَنِيِ ! أَغِيِبْ مِنْ ظَرْفٍ وَ لَّاَ اَلْمُوْت يَاَتِيِنِيِ ؟
يحسبُون آلصَمت .. مِثْـل آوّل عَـلآمَه لـِ ( آلرِضَـآ ) .. يعَلم آلله .. مَآسَكَتّ لـْ هَآلزمَـآن إلاّ ( قَهَرْ ) ..
ليت آلمطر ينسآب بقلوب آلآحبآب يغسل مفآهيم آلثقل والقطآعـه
^ هذا اللي شايف نفسه ماشي ولا معبرني يتلفت هنا وهناك ولا كنه شايفني
اللهمِ جنبني حرمِان من أحب ! ولا تجعلني اطوي العمِر بحثاً عن [ من يعوضني فقدانهم ] اللهمِ لا تكتب طريقاً . . لا ينتهي بهمِ وإجعل أجمِل أيامِي معهمِ
طفلة الغياب صغيره تبكي تفاصيل الغياب وحرقة الشوق تنتظر عودة آبيه كي يمد يده وتلتحف الامان وتحتضن الحنان ين ذراعي والدها محطمه تبكي عند آطراف المكان تستنجده كي يسمع نداء الشوق ولكن بلا جدوى محيطات وبحار تبعد بينها وبين والدها ومازالت تبكي حرقة اللقاء والكل يسال مابالها فتقنع الاخرين بان سبب بكاءهاسقوطها اثناء اللعب طفله ولكنها تعلمت القوه والعزيمه آن لاتخبر آحد سبب حزنها والمها الا آثناء بوحها لنفسها فله كتبت احرف الغياب بدموع منهمره شوق للقيا الاحبه
تعبت اداري دمعتــــــــــــــي في غياااابك...
Developed by ABDULHADI