هبّت شمال وفاح عطر المقابر ، وهبّت من أرواح النشامى رياحين
الحمدلله حتى يبلغ الحمد مُنتهااه ..
وشلون مااحبك مدام اني انسان مثلك بشر والحب موجود فيني
/ " سُبحانك لا إله إلا أنت أني كُنت من الظالمين "
بين ضحكت شفاه ونبرة احزاني مايكتشف حالتي ياكود خلاقي اجامل الجرح قدم الخلق بـ عياني واقول ماضاق لو الكون بي ضاقي
|| ع ـضوه مؤسسه ||
أحيْآنُ .. احسٌكْ دربٌ " قآسٌي" / طرٌيقْه ! وْوْأحيٌآنُ .. أعزْيٌ فيٌكْ " حٌآليْ " .. لْ حٌآليْ ! وْلآ الحٌقيقْه : مٌآشْ .. مآ مٌنْ حقٌيقْهِ ! يبُقىْ الكٌلآمْ اللٌيْ .. ف" بآلي " / ف بآلي !
لي كبوه حصان وجناحين قرناس اقدر اشيلك فوق واقدر اوطيك
لو تشتكي للناس من كثرة الضيق، مافادت الشكوى ولا سرّت الآه، الخالق أقرب .. وش تبي في المخاليق، جرّب تقول إن ضاقت :الحمدلله
مثل القمر والشمس كنك وكني اعكس شعاعك واسهر الليل عنك
* كِل'ن يَرى آلنـآسِ بعين طـبعه |=), وآنـآ آشوف آلنـآسِ بعيـن طبَعي <3 ,! - طبعت طـَبع آلطِـيبَ , " مـَليون طَبعههَ , وَحَسبت كِل آلنـآسَ بَ آلطيب رَبعي ؛) </3 !
من قريت الرسايل راح فكري شمال ذكرتني حروفك بالعطاا والوفاء من رحلتي وفكري سارحِ بالخيال راح وقتي اطفي جمرةٍ بالخفا
خان فيني من يبيني قفلت كل الدروب مابقالي غير دربك وانتي اوفى ياشظايا
Developed by ABDULHADI
العرض العادي
